الخميس, 28-مارس-2024 الساعة: 04:07 م - آخر تحديث: 03:24 م (24: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - قال عضو اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام الشيخ حسين حازب، أن من وقفوا ضد دستور دولة الوحدة عام 90م ، استمروا في الوقوف ضد الوحدة، واعاقة الاصلاحات،" ونخر جسم الوحدة من داخله"

المؤتمرنت -
في ندوة 22 مايو .. حسين حازب يستعرض تحديات ماقبل وبعد الوحدة
قال عضو اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام الشيخ حسين حازب، أن من وقفوا ضد دستور دولة الوحدة عام 90م ، استمروا في الوقوف ضد الوحدة، واعاقة الاصلاحات،" ونخر جسم الوحدة من داخله"، واوضح حازب - في مداخلة له بندوة 22 مايو التي نظمها معهد الميثاق اليوم- إنه لايخشى على الوحده اليمنية وحدة الارض والإنسان، ذلك ان الارض وكل ما يسير عليها يمني" مهما حصل" ، معبراً عن مخاوفه على الوحدة الوطنية الاجتماعية التي قال انها كانت متعمقة قبل الوحدة السياسية .

واشار القيادي المؤتمري حسين حازب الى تحديات تواجه الوحدة اليمنية ، منها تحديات يعود تاريخها الى ماقبل الوحدة، لكنها استمرت بعد الوحدة، وقال :( الوحدة لم تجب ما قبلها واستمرت الثارات بين المختلفين قبل الوحدة) وهو خطأ كارثي – حسب حازب- الذي رأى انه " كان يفترض ان لا تعمق الخلافات بين فرقاء الامس ".
وعن التحدي الثاني الذي تواجهه الوحدة ، يشير رئيس الدائرة التربوية والتعليمية بالامانة العامة للمؤتمر الشعبي العام، الى ان الدستور في نسخته الاولى وفي تعديلاته ،لم يجرّم الاساءة للوحدة والوطن حتى اصبح الحديث عنها مباح فيما لا يجوز، منوها هنا الى عقوبات قانونية في معظم دول العالم بما فيها الدول الديمقراطية مثل امريكا، عند المساس بالثوابت المقدسة لتلك الشعوب .

وانتقد حازب تحميل الوحدة أخطاء الاشخاص وقال ان الوحدة لم تأمر بممارسة الظلم،أو التقصير في اداء المهام، كما انتقد محاولة "تحميل الشمال كل ذنوب الآخرين "
واستعرض القيادي المؤتمري مراحل نشوء الحراك القانوني الحقوقي، واللجان المكلفة لمعالجة تلك القضايا ،ثم تفريخ الحراك بعد ذلك ، وصولاً الى مقولة، حل القضية الجنوبية بالاقاليم، وقال : (واذا بهم يقولون حل القضيه الجنوبية بالأقاليم ،وهذه أكذوبة أخرى) تسعى لتنفيذ برنامج الاستعمار الجديد، الهادف لتمزيق وتجزئة المحافظات الشمالية،كما عمل الاستعمار القديم على محاولة تجزئة وتقسيم المحافظات الجنوبية .








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024