السبت, 27-أبريل-2024 الساعة: 06:12 م - آخر تحديث: 03:57 م (57: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - ذكرت منظمة رعاية الأطفال العالمية أن مليون و 800 ألف طفل يمني توقف تعليمهم لعدة أشهر وأن ألف و 600 مدرسة تضررت أو دمرت أو أتخذت كمسكن للنازحين أو أغلقت بسبب انعدام الأمن نتيجة الصراع خلال عام 2015م .

المؤتمرنت -
منظمة رعاية الأطفال العالمية : توقف تعليم مليون و800 ألف طفل في اليمن
ذكرت منظمة رعاية الأطفال العالمية أن مليون و 800 ألف طفل يمني توقف تعليمهم لعدة أشهر وأن ألف و 600 مدرسة تضررت أو دمرت أو أتخذت كمسكن للنازحين أو أغلقت بسبب انعدام الأمن نتيجة الصراع خلال عام 2015م .

وقالت المنظمة في تقرير لها بعنوان "المستقبل على المحك .. أطفال اليمن محرومون من التعليم" إن 560 ألف طفل في مايو 2016م بقوا خارج المدرسة كنتيجة مباشرة للصراع وأنه تم التحقق من 51 هجوماً على المدارس خلال العام الماضي.

وأوضح التقرير أن الهجمات على المدارس والطلاب والمدرسين نتيجة القصف الجوي والهجمات البرية أدت إلى وفيات وإصابات وجعل العديد من المدارس غير صالحة للاستعمال .

وأشارت المنظمة في تقريرها إلى أن مليون و 600 ألف طفل في سن المدرسة يفتقرون أصلاً إلى التعليم من قبل الصراع ، منوهة إلى أن جودة التعليم شهدت المزيد من التدهور نتيجة للصراع وتم تقليل الفوائد التي يمكن أن يوفرها التعليم للأطفال في الوقت الذي هم فيه معرضون للخطر بشدة.

ولفت التقرير إلى النقص في المعدات الأساسية بما في ذلك المناهج والكتب والمكاتب والكراسي و ازدياد الاكتظاظ في الفصول الدراسية الذي كان يعد مشكلة من قبل النزاع بالإضافة إلى ارتفاع معدلات تغيب المعلمين وانخفاض نوعية التعليم.

ووفقاً للتقرير أشارت نتائج تقييم حديث في محافظة عدن الى أن النزاع أدى إلى تفاقم الفوارق بين الجنسين في الوصول إلى التعليم مع اتساع الفجوة بين الفتيات والفتيان على الأقل في تلك المحافظة وذلك بنسبة 76 فتاة لكل 100 فتى في المدارس التي تم اختيارها كعينات مقابل نسبة 92 فتاة لكل 100 فتى قبل الصراع.

وذكر التقرير أن مبلغ 27 مليون و 500 ألف دولار مطلوب للتعليم بموجب خطة اليمن للاستجابة الإنسانية كي لا يحرم مئات الآلاف من الأطفال من حقهم في التعليم لافتاً إلى أنه تم تمويل نسبة اثنين في المائة فقط من مبلغ الخطة التي تتضمن إصلاح وترميم الفصول الدراسية وتوفير الأثاث المدرسي واللوازم المدرسية الأساسية ، وإنشاء أماكن مؤقتة للتعلم، وتوفير أماكن التعلم البديلة، بالإضافة إلى الدعم النفسي والاجتماعي اللازم للطلاب








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024