الثلاثاء, 23-أبريل-2024 الساعة: 04:37 م - آخر تحديث: 04:37 م (37: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - إخوانك يا أخي السفير.. وأنا منهم كثير.. وأصدقائك أكثر وأكثر.. ومحبوكم لا حصر لهم، يعيشون معك في هذه اللحظات سعداء بعيد ميلادك، لأنك تركت فيهم ذكرى طيبة من

المؤتمرنت -
الامين العام يهنئ السفير احمد علي بعيد ميلاده
الامين العام يهنئ السفير احمد علي بعيد ميلاده

بعث الامين العام للمؤتمر الشعبي العام الاستاذ عارف عوض الزوكا برقية تهنئة لسعادة السفير احمد علي عبدالله صالح بمناسبة عيد ميلاده جاء فيها :
إلى أخي.. وصديقي..

القائد والسفير أحمد علي عبدالله صالح


أبعث إليكم بعميق المودة.. وفيض من المحبة والإحترام أصدق التهاني وأجمل التبريكات بمناسبة عيد ميلادك الرابع والأربعين، راجياً لك العمر المديد.. مصحوباً بكامل الصحة والسعادة والتوفيق والنجاح.

وإنه ليحز في النفس أن تأتي هذه المناسبة الخاصة بالأخ السفير أحمد علي عبدالله صالح وهو بعيد عن وطنه ووالده وإخوانه وكافة أفراد أسرته.. وعن زملائه ومحبيه الذين كانوا يتمنون أن يكون بينهم، لكن ما يعوضنا جميعاً عن وجودك خارج وطنك هو أن صدق مشاعر ومحبة الناس لشخصه الكريم كفيلة بإدخال السرور إلى قلبه، لأن محبة الناس وصدق مشاعرهم أكبر وأهم من أي إحتفالية أنية..

إخوانك يا أخي السفير.. وأنا منهم كثير.. وأصدقائك أكثر وأكثر.. ومحبوكم لا حصر لهم، يعيشون معك في هذه اللحظات سعداء بعيد ميلادك، لأنك تركت فيهم ذكرى طيبة من حُسن التعامل والتواضع الجم.. والكرم اللامحدود، ومبادلة الوفاء بالوفاء.. وهذا هو أكبر رأسمال.. وأغلى كنز كسبته في حياتك، لاشك أنك فخور بذلك وستعمل للحفاظ عليه..

الناس في وطنك يتذكرون بكل الفخر والإعتزاز ما أنجزت.. وما حققت لوطنك أثناء تحمّلك لمسئولية قيادة الحرس الجمهوري والقوات الخاصة، ويدينون لك بأنك بذلك الجهد الذي بذلته والحنكة القيادية التي تجسّدت في إعداد وتأهيل وتجهيز تلك القوات التي كانت -وستظل- حصن اليمن المنيع ومصدر الفخر العظيم لكل اليمنيين، مهما كان حجم التآمر على تلك القوات وأبطالها الميامين..

وكذلك يشعر الجميع في وطنك الكبير من شرقه إلى غربه ومن جنوبه إلى شماله بأنك كنت الإبن البار لوطنك، أوجدت له برعاية الوالد القائد الفذ والزعيم الملهم فخامة الرئيس السابق علي عبدالله صالح -حفظه الله- ذلك الجيش الجبَّار المتسلّح بالعِلم والمعرفة والمؤمن بأن الولاء لله.. ثم للوطن والشعب والثورة والجمهورية والوحدة، فوق كل الولاءات الضيقة، مما جعل كل يمني يشعر أنه جندي في كتائبك التي أعددتها ويفخر بها شعبك.

فمبروك عيد ميلادك الرابع والأربعين، ولك منا الدعاء بإن يعينك الله بمزيد من الثبات والصبر على كل الصعوبات التي تواجهها.. ولابد أن يعجّل الله بالفرج ويسعدنا جميعاً بعودتك سالماً معافى إلى وطنك العزيز.


دمت لأخيك:

عارف عوض الزوكا
الأمين العام للمؤتمر الشعبي العام








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024