الأحد, 28-أبريل-2024 الساعة: 11:26 م - آخر تحديث: 11:25 م (25: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - نيابة عن الأحزاب السياسية المنضوية تحت اللقاء المشترك نحييكم تحية النضال تحية المحبة إن حشدكم هذا يجعلنا نستحضر قيم الرجولة والفداء ومبادئ الحق والعدل والكرامة والحرية والاستقلال ووحدة الصف والموقف ومعاني الانتماء الوطني الذي اشتهر به اليمانيون وتوقد فينا

المؤتمرنت -
أحزاب اللقاء المشترك تعلن انضمامها الى اتفاق 28 يوليو الوطني
أعلن الأمين العام المساعد لحزب البعث العربي الأشتراكي محمد الزبيري مباركة أحزاب اللقاء المشترك للاتفاق السياسي بين القوى السياسية ، إنضمام احزاب اللقاء المشترك لهذا الاتفاق لتقوية الجبة الداخلية وتعزيز صمودها.

وقال الزبيري في كلمة أحزاب اللقاء المشترك في المسيرة الجماهيرية المليونية اليوم بميدان السبعين العاصمة صنعاء " تبارك الأحزاب السياسية الخطوات التي نفذت وأهمها إعادة مجلس النواب كمرجعية دستورية للبلاد ويثمن مواقف أعضائه وحسهم الوطني العالي بالتفاعل والحضور ونشد على أيديهم لمواجهة التحديات المستقبلية وإيصال الوطن إلى بر الأمان".

وأكد دعم ومساندة أحزاب اللقاء المشترك للمجلس السياسي في أداء مهامه الإستراتيجية، واستكمال تعبئة الفراغ الدستورية ووضع خارطة المهمات لإيصال البلد إلى انتخابات محلية تشريعية ورئاسية".

كما أكد تمسكه بالوحدة اليمنية كخيار استراتيجي ويدعوا إلى حل قضايا أبناء الجنوب حلا عادلا، إدانة دعاة الانفصال، والتمسك بالثوابت الوطنية والاستقلال والحرية والسيادة والعدل.

وحسب وكالة الانباء اليمنية (سبأ) فقد دعا الزبيري إلى رص الصفوف لطرد المحتلين الجدد من المحافظات الجنوبية والشرقية، وإسقاط مشروع التطرف والحفاظ على ثقافة التسامح والتعايش، وكذا الوقوف ضد العدوان بكل أشكاله وأنواعه على اليمن ويعلن وقوفه مع كل الخيريين من أبناء الوطن في مواجهته.

وأضاف " تبارك الأحزاب السياسية الخطوات التي نفذت وأهمها إعادة مجلس النواب كمرجعية دستورية للبلاد ويثمن مواقف أعضائه وحسهم الوطني العالي بالتفاعل والحضور ونشد على أيديهم لمواجهة التحديات المستقبلية وإيصال الوطن إلى بر الأمان".

وتابع " يا جماهير شعبنا اليمني الأبي يا من اهتزت الأرض تحت أقدامكم وعانقت هاماتكم عنان السماء وأثبتم للعالم أنكم أولو بأس شديد بصبركم وثباتكم في مبادئ الوفاء والتحدي".

وأضاف " نيابة عن الأحزاب السياسية المنضوية تحت اللقاء المشترك نحييكم تحية النضال تحية المحبة إن حشدكم هذا يجعلنا نستحضر قيم الرجولة والفداء ومبادئ الحق والعدل والكرامة والحرية والاستقلال ووحدة الصف والموقف ومعاني الانتماء الوطني الذي اشتهر به اليمانيون وتوقد فينا بهجة الانتصارات والأعراس وتوقض فينا إرادة التحدي والتغيير والنهوض لمواجهة الغزاة والطامعين والمحتلين الجدد".

وقال : لقد خلف عام ونصف من العدوان دماراً شاملاً لكل مقومات الحياة وحصاراً خانقاً خلافا للشرع والقانون الدولي واجهه الشعب بالصبر والثبات والعزيمة والمقاومة والاستبسال أفقد العدوان توازنه وأعمى بصيرته فذهب يبحث عن تسويات لكنه أرادها بأجندته وشروطه وتحت سقف المفاوضات ظل يحشد مرتزقته في الجبهات والدفع بهم في زحوفات متعاقبة وتجول طائراته المحافظات وتستهدف كل شيء مرتكبة أبشع المجازر وتدخل المحتل إلى المحافظات الجنوبية.

ولفت إلى أنه وبعد صبر عام ونصف وفشل المفاوضات كان لابد من إعادة الاصطفاف الوطني وتوحيد الجبهة الداخلية من خلال اتفاق أنصار الله وحلفائهم والمؤتمر الشعبي العام وحلفائهم لتعزيز الجبهة الداخلية وإعادة جلسات المجلس التشريعي لإعادة الدولة إلى وضعها الطبيعي وأداء مهاما الاستراتيجية التي تتطلبها المرحلة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024