الأربعاء, 07-مايو-2025 الساعة: 05:39 ص - آخر تحديث: 02:45 ص (45: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -
موسكو تلجأ لسلاح القنافذ لمواجهة زحف الأفاعي
قاربت درجة الحرارة في موسكو في بداية أغسطس الثلاثين مئوية وهو رقم ساخن بالنسبة لأناس شهدوا الثلاثين مئوية تحت الصفر في فبراير. وحتى دون هذه الحرارة المرتفعة اعتاد مئات الآلاف وربما الملايين من أهالي العاصمة الروسية قضاء الإجازة الصيفية في الضواحي هرباً من الحرارة المرتفعة، إلا أن معطيات هذه الأيام قضت مضجعهم في أماكن راحتهم وأرعبت الكثيرين، سيما مع وجود أنباء رسمية حول تعرض عدد من الأشخاص للدغ الأفاعي وغياب الأمصال المضادة للسم في المستشفيات.
والإشاعات عادة ما تبالغ في إضافة البهار والدسم إلى الخبر حيث قد يكون غياب الأمصال منطقياً انطلاقاً من أن ظاهرة انتشار الأفاعي السامة في ضواحي موسكو بهذا القدر جديدة وغير مسبوقة والاستعدادات لمقاومتها طبياً ضعيفة. وينصح الأطباء بهذا الخصوص باستخدام مضادات حيوية وشرط الموضع الملدوغ للتخلص من السم مع محاولة امتصاص أكبر قدر ممكن من الدم من مكان اللدغ.
وتتحدث المصادر عن عشرات الإصابات إلا أنها لم تذكر شيئاً عن وقوع وفيات.. نشير هنا إلى عاملين رئيسيين وراء انتشار الأفاعي بهذا الحجم الكبير الأول هو أن الأفاعي التي تنشط في درجة حرارة تقترب من 23مئوية وجدت هذه المرة الحرارة والرطوبة الكافية للتفريخ والثاني أن صيادي الأفاعي تركوا أعمالهم لأن المركز الحكومي الوحيد لتربية الأفاعي السامة في "بودولسك" في ضواحي موسكو الذي يشتري هذه الأفاعي السامة من صياديها أغلق أبوابه هذا العام لأسباب مالية تاركاً لها إمكانيات التكاثر بشكل هائل.
المثير في الأمر كان زيادة الطلب على شراء القنافذ في سوق الحيوانات المسمى ب"سوق الطيور" في العاصمة الروسية وذلك لما يعرف عن القنفذ من قدرته العجيبة على اصطياد الأفاعي وحبه لهذه الوجبة الصعبة، فيما شهدت (تجارة) الأفاعي غير السامة في هذا السوق كساداً واضحاً.


المصدر: صحيفة الرياض








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025