الأحد, 07-ديسمبر-2025 الساعة: 05:04 م - آخر تحديث: 04:46 م (46: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
يومٌ مجيدٌ
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
30 نوفمبر المجيد.. عنوان كرامة وبداية وعي جديد
قاسم محمد لبوزة*
قراءة لمقال بن حبتور في الذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر
محمد الجوهري
الشَّهِيدُ هَاشِم الغُمَارِي سَيَظَلُّ قِنْدِيلاً مُتَوَهِّجاً فِي مَسِيرَتِنَا
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -
موسكو تلجأ لسلاح القنافذ لمواجهة زحف الأفاعي
قاربت درجة الحرارة في موسكو في بداية أغسطس الثلاثين مئوية وهو رقم ساخن بالنسبة لأناس شهدوا الثلاثين مئوية تحت الصفر في فبراير. وحتى دون هذه الحرارة المرتفعة اعتاد مئات الآلاف وربما الملايين من أهالي العاصمة الروسية قضاء الإجازة الصيفية في الضواحي هرباً من الحرارة المرتفعة، إلا أن معطيات هذه الأيام قضت مضجعهم في أماكن راحتهم وأرعبت الكثيرين، سيما مع وجود أنباء رسمية حول تعرض عدد من الأشخاص للدغ الأفاعي وغياب الأمصال المضادة للسم في المستشفيات.
والإشاعات عادة ما تبالغ في إضافة البهار والدسم إلى الخبر حيث قد يكون غياب الأمصال منطقياً انطلاقاً من أن ظاهرة انتشار الأفاعي السامة في ضواحي موسكو بهذا القدر جديدة وغير مسبوقة والاستعدادات لمقاومتها طبياً ضعيفة. وينصح الأطباء بهذا الخصوص باستخدام مضادات حيوية وشرط الموضع الملدوغ للتخلص من السم مع محاولة امتصاص أكبر قدر ممكن من الدم من مكان اللدغ.
وتتحدث المصادر عن عشرات الإصابات إلا أنها لم تذكر شيئاً عن وقوع وفيات.. نشير هنا إلى عاملين رئيسيين وراء انتشار الأفاعي بهذا الحجم الكبير الأول هو أن الأفاعي التي تنشط في درجة حرارة تقترب من 23مئوية وجدت هذه المرة الحرارة والرطوبة الكافية للتفريخ والثاني أن صيادي الأفاعي تركوا أعمالهم لأن المركز الحكومي الوحيد لتربية الأفاعي السامة في "بودولسك" في ضواحي موسكو الذي يشتري هذه الأفاعي السامة من صياديها أغلق أبوابه هذا العام لأسباب مالية تاركاً لها إمكانيات التكاثر بشكل هائل.
المثير في الأمر كان زيادة الطلب على شراء القنافذ في سوق الحيوانات المسمى ب"سوق الطيور" في العاصمة الروسية وذلك لما يعرف عن القنفذ من قدرته العجيبة على اصطياد الأفاعي وحبه لهذه الوجبة الصعبة، فيما شهدت (تجارة) الأفاعي غير السامة في هذا السوق كساداً واضحاً.


المصدر: صحيفة الرياض








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025