الخميس, 08-مايو-2025 الساعة: 10:52 ص - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
ثقافة

مدير عام الثقافة بلبنان:

المؤتمر نت-انور حيدر -
معرض فرانكفورت هو النافذة التي يمكن للعرب من خلالها ترجمة أنفسهم
أوضح مدير عام الثقافة بوزارة الثقافة اللبنانية ورئيس الوفد المشارك في الأيام الثقافة اللبنانية عمر حلبلب بأن مشاركة لبنان في فعاليات صنعاء عاصمة الثقافة العربية بوفد ضم الشعراء والفنانين يأتي لتقوية العلاقات الثقافية بين لبنان واليمن.
وأشار في حديث لـ"المؤتمر نت" إلى أن ثمة وفود لبنانية فنية قادمة إلى اليمن بعد هذه الأيام الثقافية ستكون مشاركاتها تحت إطار فعاليات أهلية وضمن مشاركات جمعيات أهلية هي في متناول القطاع الأهلي بين لبنان واليمن.
وثمَّن دور اليونسكو التي اعتمدت قرار العواصم الثقافية على مستوى العالم لكن جامعة الدول العربية ممثلة "بالألكسو" خصصت هذا التقليد على مستوى الدول العربية التي من خلال هذه التظاهرة يمكن تفعيل العمل الثقافي على مستوى العالم العربي، وإعادة الروح للثقافة العربية.
منوهاً بأن هناك تواصلاً بين المثقفين اليمنيين واللبنانيين منذ فترة طويلة وهذا يدل على عمق الروابط الثقافية بين البلدين.
مؤكداً أن العالم العربي يتعرض -ضمن إطار العولمة- إلى نوع من التحدي على مستوى الثقافة العربية ككل، لكن ما زال أمام العالم العربي فرصة من خلال معرض فرانكفورت الدولي هذا النافذة التي تطل منها كعرب، فجاء توقيتها ملائماً ليترجم العرب أنفسهم ضد هذه ا لهجمة وليثبتوا أن كل الأديان نبعت من هذه الأمة.
وأضاف بأن لبنان شاركت بـ(34) مفكراً وأديباً وشاعراً وفناناً وبمعارض للكتاب والفن التشكيلي، ومعرضاً للخط ورسوم الأطفال، ومعرضاً للمواقع الأثرية والأيقونات في العالم العربي.
ودعا العرب الاستفادة من تظاهرة فرانكفورت لأنها فرصة لن تتكرر لعرض ما لديهم من منتوج ثقافي.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025