الثلاثاء, 23-سبتمبر-2025 الساعة: 02:47 ص - آخر تحديث: 12:30 ص (30: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
أخبار
المؤتمر نت - تكللت جهود الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام الشيخ ياسر أحمد العواضي في حل قضية آل طالب والنجر وآل أحمد في منطقة قانية بين محافظتي البيضاء ومارب ، بتوقيع كافة الأطراف على الحكم القبلي

المؤتمرنت -
العواضي يرعى مصالحات قبلية بمناطق بين البيضاء ومأرب
تكللت جهود الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام الشيخ ياسر أحمد العواضي في حل قضية آل طالب والنجر وآل أحمد في منطقة قانية بين محافظتي البيضاء ومارب ، بتوقيع كافة الأطراف على الحكم القبلي الذي أصدره بعد إعلان التشريف وتقديم الضمانات الكافية للتنفيذ لقطع القضية التي خلفت العشرات من القتلى والجرحى على مدى نحو أحد عشر عاماً.

وأكد الشيخ ياسر العواضي- في حديثه لقناة اليمن اليوم ، خلال لقاء قبلي أقامه في مسقط رأسه بقرية النجد في مديرية ردمان آل عواض لأطراف القضية المعقدة وغيرها من القضايا وشهد إعلان صلح قبلي لمدة ثلاثة أعوام ، أن الهدف الرئيسي من الجهود المبذولة لحل القضايا القبلية العالقة هو إعادة اللحمة بين أبناء المجتمع الواحد ، وتوحيد الجبهة الداخلية في الأساس لمواجهة الاخطار المحدقة بالبلد سواء التي من خارجه أو التحديات الداخلية كالاقتصادية أو الأمنية أو السياسية ، وبدرجة رئيسية توحيد جهود المجتمع لمواجهة الأخطار الخارجية المتعلقة بالعدوان.

وفي مايتعلق بقضية آل طالب والنجر وآل أحمد ، أوضح الشيخ ياسر العواضي : استعنا بالله عز وجل وبحثا ودققنا في المشكلة المعقدة وفيها حصاد عقد ونيف من الزمن حوالي أحد عشر عاماً ، وعلى الرغم من الجهود المكثفة في الأسابيع الأخيرة لإفشال موقف الصلح القبلي ، لحسابات سياسية وبعضها قبلية وشخصية وأخرى ضيقة جداً ، إلا أنه بدعم الجميع والعاقلين من الطرفين سنتغلب عليها.

وعبر عدد من المشائخ عن ارتياحهم لمابذله الشيخ العواضي والمشائخ الآخرين من قبائل البيضاء ومراد بمارب في حل عدد من القضايا في المناطق التي تربط البيضاء بمارب ، ولعل أبرزها قضية آل طالب والنجر وآل أحمد في قانية وتنفيذهم للحكم ، ليواصلوا مشوار حقن الدماء في حل قضايا عالقة شهدت نزاعات واقتتالا خلال الفترات الماضية سقط ضحيتها قتلى وجرحى.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025