الإثنين, 06-مايو-2024 الساعة: 05:36 ص - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - "تجاوز العدوان السعودي وتحالفه ذلك التصعيد إلى استقدام مرتزقة محليين وأجانب وتوريد أسلحة إلى مناطق ساحلية محتلة بهدف إقلاق الملاحة البحرية عبر عمليات إجرامية ونشر ألغام لاستهداف سفن تستخدم البحر الأحمر،

المؤتمرنت -
الخارجية : حماقات العدوان السعودي تهدد الملاحة في البحر الأحمر
سخر مصدر مسئول بوزارة الخارجية من ادعاءات وأكاذيب العدوان السعودي بشأن نشر القوات البحرية اليمنية ألغاما بحرية في باب المندب لاستهداف سلامة الملاحة البحرية الدولية.

وأكد المصدرأن حقائق الزمان والمكان تؤكد أن السعودية وحلفاءها هم بالفعل من يهددون سلامة الملاحة البحرية في باب المندب وعلى طول ساحل البحر الأحمر بمغامراتهم العسكرية التي صاحبت العدوان على اليمن وآخرها الهجوم على مناطق باب المندب وساحل ومدينة المخا ، والتهديد بتحويل ميناء الحديدة إليّ منطقة عسكرية.

وقال "تجاوز العدوان السعودي وتحالفه ذلك التصعيد إلى استقدام مرتزقة محليين وأجانب وتوريد أسلحة إلى مناطق ساحلية محتلة بهدف إقلاق الملاحة البحرية عبر عمليات إجرامية ونشر ألغام لاستهداف سفن تستخدم البحر الأحمر، وتحميل الجيش اليمني واللجان الشعبية الوطنية مسؤولية تلك الأعمال الإرهابية" .

وأضاف المصدر "أن واقع الأمر أن السعودية وحلفاءها ومرتزقتها وأذيالها هم العدو الحقيقي لسلامة الملاحة البحرية التجارية والمدنية وهم من يحاول تدويل واقع العدوان وتوريط قوى دولية فيه مستخدمين في ذلك آلتهم الإعلامية الضخمة وشراءهم للإعلام والرأي العام الإقليمي والدولي واختلاق الأحداث وترويج أكاذيب يعتقدون أن العالم سيصدقها".

وأكد المصدر أن فبركات ودعايات العدوان السعودي وقنواته الإعلامية وآخرها " نشر الألغام البحرية " ومحاولاته تأليب تلك الدول ذات التواجد العسكري في المنطقة، ما هو إلا إفلاس واضح يدل على عدم نجاح السعودية وحلفاءها في تحقيق أهداف عدوانهم الصارخ على اليمن وشعبه.

وأشار إلى أنه من الأحرى بالسعودية ومن والاها أن يتركوا المجال للجان التحقيق الدولية للقدوم إلى منطقة المخا والحديدة للتحقيق في جرائم العدوان التي قتلت في الفترة الأخيرة المئات من المدنيين اليمنيين وكذا اللاجئين وشردت الآلاف من مساكنهم واتبعت سياسة "الأرض المحروقة" في مهاجمة مدينة المخا الساحلية دون أي وازع من ضمير أو قليل من الاحترام لحقوق الإنسان اليمني.

ووجه المصدر الدعوة إلى أعضاء مجلس الأمن ،وبالذات روسيا والصين، للتنبه لمحاولات المغامرين من عسكر عدوان الرياض وحلفاءها بجعل منطقة باب المندب والبحر الأحمر ملعبا لحماقاتهم ومحاولة لجر قوى عظمى للسيطرة على جزر ومواقع محدده في المنطقة وكل هدفهم تدويل العدوان وخلط الأوراق وإخفاء حقيقة جرائمهم في اليمن طوال عامين .

وحسب وكالة الانباء اليمنية (سبأ) فقد أكد المصدر بأن من حق الجمهورية اليمنية وقواتها المسلحة ولجانها الشعبية وكل متطوعيها من أبناء اليمن الحر الدفاع عن الأراضي والسواحل والحدود اليمنية بشتى الوسائل المتاحة ، وأن المجلس السياسي الأعلى وحكومة الإنقاذ الوطني ناديا في أكثر من مناسبة بأهمية وضرورة تأمين الملاحة في البحر الأحمر.

ولفت إلى أن اليمن قبل غيره يهمه أن يكون مضيق باب المندب والبحر الأحمر بحيرة سلام وأمن واستقرار ، وأن التهديد الفعلي لأمن البحر الأحمر هو من هواة الحروب والمغامرات العسكرية وأولهم السعودية وحلفاءها والذين بدأوا بالعدوان على اليمن في 26 مارس 2015 ولازالوا يشعلون الحرائق ويرتكبون الجرائم على مسمع ومرأى من العالم والذي حتما سيكتشف حقائقهم ويحاسبهم عليها عاجلا أم آجلا.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024