السبت, 15-نوفمبر-2025 الساعة: 02:22 م - آخر تحديث: 01:46 م (46: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
قراءة لمقال بن حبتور في الذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر
محمد الجوهري
الشَّهِيدُ هَاشِم الغُمَارِي سَيَظَلُّ قِنْدِيلاً مُتَوَهِّجاً فِي مَسِيرَتِنَا
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
أخبار
المؤتمر نت- سعد الحفاشي -
مصرع فتاة غرقاً في بئر بالمحويت
لقيت فتاة تبلغ من العمر (25) عاماً صباح أمس مصرعها غرقاً في بئر قرية (الروحاء) بني زيد بمديرية بني سعد بمحافظة المحويت، أثناء قيامها بنقل الماء من البئر الذي يبعد عن القرية بنحو كيلو متر ونصف.
وكانت (س. ص) توجهت كعادتها عند الساعة السابعة صباحاً إلى البئر لتغطية احتياجات الأسرة – من الماء- المكونة منها وزوجها وثلاثة أطفال بينهم طفل رضيع في الشهر الثالث.
بيد أن الأقدار شاءت ألاّ تعود (س. ص) من موردها ذلك الذي قصدته بمفردها تاركة وراءها ثلاثة أطفال براعم كانوا لا يزالون وقتها غاطون في نوم عميق.
كان الوقت باكراً بعض الشيء، حيث استيقظت القرية على صراخ مخيف ونحيب مفزع دوى في أرجاء القرية منذ الصباح، وذلك بعد أن فوجئت إحدى الفتيات أثناء وقوفها على حافة البئر بمشاهدة ملامح جثة هامدة لامرأة تطنو على مياه البئر كانت قدماها قد خانتاها فانزلقت من على الحافة لتهوي صريعة في العمق؛ حيث الموت انتظرها، في لحظات كانت القرية لا تزال تسبح في هدوء مطبق إلا من حركة بسيطة في بعض البيوت. وبعدها حُملت الفتاة إلى مثواها الأخير بمقبرة القرية فيما الأطفال الصغار لا يزالون ينتظرون مجيء الأم؛ إذ غالطتهم جدتهم بقولها إن أمهم ذهبت إلى صنعاء، حيث رب الأسرة أحمد عبدالله جابر الزيدي (30) عاماً، يعمل في إحدى الشركات العمالية.
تجدر الإشارة إلى أن هذه الحادثة ليست الأولى من نوعها في المنطقة.. فقد ذهبت أعداد لا بأس بها من الفتيات والأطفال ضحايا في مثل هذه الحالات، وذلك نظراً لكثرة الآبار في المنطقة، والتي تستخدم لجلب المياه اللازمة لاحتياج الأهالي.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025