الخميس, 28-مارس-2024 الساعة: 03:56 م - آخر تحديث: 03:24 م (24: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت -
عبدالناصر المملوح -
فولاذية 24 أغسطس
الفعالية المؤتمرية الجماهيرية الكبرى المقرر تنظيمها في العاصمة صنعاء صبيحة يوم 24 أغسطس بمناسبة الذكرى الـ35 لتأسيس المؤتمر الشعبي العام، تتجاوز في أهدافها مصلحة المؤتمر إلى المصلحة الوطنية العليا للوطن والحياة السياسية، وجبهة الصمود في وجه العدوان السعودي الغاشم.
الفعالية ليست احتفاءً بالماضي "ذكرى التأسيس" بقدر ما هي احتفاء بالحاضر.. احتفاء بالنصر الكبير على كل المؤامرات التي حيكت وتحاك ضد المؤتمر الشعبي العام منذ 2011م بتمويل دولي قذر ليس لغرض إضعافه وحسب، بل وصلت إلى إطلاق مخططات لاجتثاثه إدراكاً منها لما يمثله المؤتمر من رافعة أساسية في الحفاظ على الدولة اليمنية الحديثة ومواصلة البناء.. وما يمثله المؤتمر من "مناعة" فولاذية تجاه محاولات تمزيق اليمن وضرب نظامه الجمهوري وتحويل الوطن ككل إلى مجرد بيدق تحارب به دول هنا ودولة هناك لخدمة مصالحها وعلى حساب الشعب اليمني ودولته.
صحيح؛ المؤتمر يعرف امتداد قاعدته الجماهيرية وأنه صاحب الغلبة في كل قرية، وليس بحاجة إلى أن يتحسس جماهيريته من خلال هذه الفعالية التي حتماً ستكون الأكبر في تاريخ اليمن والمنطقة ككل.. لكنه بحاجة إلى إزالة الغشاوة لدى الرأي العام الدولي.. وإيصال رسائله الهادرة لتلك القوى الدولية المراهنة على قدرة حلفائها الإقليميين وعلى رأسهم السعودية في إضعاف المؤتمر وجعله مجرد لاعب ثانوي في الحياة السياسية اليمنية.
تحتاج تلك القوى وعلى رأسها الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وحلفاؤهما إدراك أنهم يحرثون في البحر.. وأن عليهم التسليم بالحقائق التي يحاولون التغاضي عنها.. وبالتالي الكف عن عبثهم.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024