الجمعة, 03-مايو-2024 الساعة: 01:45 م - آخر تحديث: 01:20 ص (20: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي

<<الوطن >> القطرية

المؤتمر نت -
النجف تحت نيران «الهجوم الأخير»
تدخل الحرس الوطني العراقي في النجف لأول مرة أمس‚ ليقاتل إلى جانب المارينز‚ و«يطهر» ضريح الإمام علي من ميليشيات الصدر‚ إذا رفضت الخروج‚ وفقا لمحافظ المدينة عدنان الزرقي‚ وفي الوقت الذي اقتربت فيه الدبابات الأميركية من مرقد الإمام‚ وانتشر القناصة في الشارع التجاري‚ واحتد القتال بالرشاشات ومدفعية الدبابات‚ ورصاص القناصة‚ توعد وزير الدفاع العراقي حازم الشعلان بسحق ميليشيات الصدر‚ إذا ما قاومت عملية تطهير الضريح‚‚ وقال إن أمام الصدر خيارين الموت أو السجن‚

أحمد الشيباني‚ المتحدث الرسمي باسم الصدر‚ رد على الشعلان مرحبا بأي مبادرة سلمية‚ ورافضا في الوقت ذاته «أي حل آخر مهين»‚

وأطلق الشعلان إنذاره الأخير خلال مؤتمر صحفي من داخل قاعدة أميركية‚ خارج النجف‚‚ وقال إن الموقف سيدخل ساعاته الأخيرة‚ بعد ساعات‚

وبعد حديث الشعلان بساعات‚ اشتدت المعارك ودوت انفجارات ضخمة‚ وتحدث مراسلون عن اقتراب الدبابات بمسافة «400» متر فقط من الضريح‚ فيما أكد شهود مشاركة طائرات أميركية في الهجوم‚

وكانت النجف قد شهدت طوال الليلة قبل الماضية ضربات جوية‚‚ وتزامنت مع هذه الضربات «ضربات جراحية» في الفلوجة‚ استهدفت بها مقاتلات أميركية موقعا «لإرهابيين» ومخبأ للأسلحة‚ وفق بيان أميركي‚

في بغداد‚ نجت وزيرة البيئة العراقية من عملية اغتيال بملغومة‚ ونجا بعدها بقليل وزير التربية‚ من محاولة اغتيال أخرى بعبوة ناسفة‚‚ لكن العمليتين تسببتا في مقتل الانتحاري‚ وخمسة عراقيين وجرح ستة آخرين‚‚ وقد أعلنت جماعة الزرقاوي مسؤوليتها عن الهجوم لتصفية الوزيرة العراقية‚

وفي العمارة‚ قتل «12» عراقيا وجرح «54» آخرون في اشتباكات بين ميليشيا الصدر وقوات بريطانية‚‚ وشهدت البصرة نزولا في الشوارع لمقاتلين من أنصار رجل الدين الشيعي‚ الذي يقاتل في النجف‚

العراق شهد أمس اختطاف صحفي إيطالي‚ وأردني وكيني‚ وهددت جماعة إسلامية بقتل الصحفي إذا لم تسحب إيطاليا قواتها من العراق‚ لكن روما ردت بان القوات ستبقى إلى حين إعادة الاستقرار‚ واستكمال الإعمار‚









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024