الخميس, 25-أبريل-2024 الساعة: 06:01 م - آخر تحديث: 05:47 م (47: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - جدد المصدر التأكيد على أن الشعب اليمني يرفض أي هيمنة أو وصاية يحاول العدوان ومن يسانده فرضها تحت أي مسميات لدى التعامل مع الشأن اليمني وسبل الحل السلمي الذي قد يطرح.

المؤتمرنت -
مصدر بالخارجية يفند مغالطات تحالف العدوان ( تفاصيل)
أكد مصدر مسؤول بوزارة الخارجية أن الحل الوحيد لإنهاء مترتبات عدوان 26 مارس 2015م على اليمن هو الاعتراف بحقيقة العدوان والجلوس إلى طاولة مفاوضات برعاية مجلس الأمن تجمع كل الفرقاء وعلى رأسهم السعودية والإمارات.

كما أكد المصدر أن التمهيد لذلك لن يتم إلا بوقف العمليات العسكرية والقصف الجوي وإنهاء الحصار البحري والبري والجوي وعودة مطار صنعاء الدولي لاستقبال الرحلات المدنية والتجارية وبما يعطي صورة حقيقية عن وجود توجه للتسوية السياسية والسلام المستدام.

واستنكر المصدر المحاولات المتكررة لتحالف العدوان السعودي الإماراتي للظهور أمام العالم بأنه ينشد الرخاء والاستقرار والسلام.. معتبرا ما سمي باجتماع وزراء الخارجية ورؤساء هيئة الأركان للدول أعضاء التحالف لدعم الشرعية في اليمن في الرياض، بالمسرحية الفاشلة.

وأكد أن كل تلك المغالطات والمناورات المكشوفة لن تحقق لتحالف العدوان أهدافه خاصة وقد تكشف للعالم حقيقة دور مملكة العدوان السعودي وأمارة الشر في أبوظبي اللتين صارتا بمثابة وصمة العار على الإنسانية، التي تسخر إمكانياتها لشراء الأسلحة والدعم السياسي الخارجي لقتل النساء والأطفال وكبار السن في اليمن تحت مبرر واه في إعادة شرعية منتهية الصلاحية.

وأشار المصدر إلى أن ذلك الاجتماع فشل في محاولته تغيير الصورة الحقيقية لأهداف العدوان السعودي على اليمن والتي أعلن عنها وبصراحة محمد بن سلمان ولي العهد وزير الدفاع، بل وتعارض ما تطرق اليه الاجتماع جملة وتفصيلا مع تصريحات ابن سلمان.

وكذب المصدر جل مقولات الجبير عن دعمه لليمن وتمنيه الخير لشعبه وهو المعروف بتدشينه إعلان الحرب العدوانية في 26 مارس 2015م وبدعم وتشجيع مباشر ومكشوف من الإدارتين الأمريكية والبريطانية.

ولفت المصدر إلى أن الجبير ورئيس هيئة الأركان في مملكة العدوان حاولا تحريف الحقائق بشأن العدوان على اليمن ومتسببي القتل وتدمير الطرقات والمنازل والمدارس والمستشفيات والمصانع وكل نواحي الحياة الانسانية، بل وينسبها للقوى الوطنية المعتدى عليها.

وأكد المصدر أن ذلك هذه التبريرات للجرائم تكشف هشاشة تحالف العدوان ومحاولة الظهور أمام العالم بغير حقيقته الدموية وآلته العسكرية التدميرية التي استهدفت الأخضر واليابس والبشر والحجر في كل اليمن.

واستجهن المصدر ترديد السعودية لهذيان قصف مكة المكرمة وهي أكذوبة يحاول العدوان السعودي من خلالها كسب عطف تحالف البنغال والباكستان والإخوان المسلمين الموالين والغائبين عن المشهد.

وقال " إن المشهد الهزلي في نهاية هذا الاجتماع تمثل بمروج الأكاذيب والإشاعات المدفوع الثمن المدعو المخلافي الذي ما فتئ يردد بضاعته غير الرائجة المتمثلة بالمرجعيات الثلاث للحل باليمن والتصدي للأجندة الإيرانية، واتهام صنعاء بإنها تستحوذ على 70% من الموارد ".

وبين المصدر أن العالم يعرف أن حقول النفط ومنشآت الغاز والموانئ الرئيسية في عدن والمكلا والمهرة وعائداتها ومبلغ 700 مليار ريال يمني من العملة المطبوعة وعائدات بيع مخزون النفط بحضرموت كلها تم الاستيلاء عليها من قبل العدوان ومرتزقته.

وحسب وكالة الانباء اليمنية (سبأ) فقد جدد المصدر التأكيد على أن الشعب اليمني يرفض أي هيمنة أو وصاية يحاول العدوان ومن يسانده فرضها تحت أي مسميات لدى التعامل مع الشأن اليمني وسبل الحل السلمي الذي قد يطرح.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024