الأربعاء, 24-أبريل-2024 الساعة: 04:19 ص - آخر تحديث: 02:23 ص (23: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
علامات تدل على كارثة عالمية
استنتج علماء معهد ألفريد فيغنير الألماني للدراسات القطبية والبحرية، أن ذوبان الجليد الأزلي على ساحل بحر آخوتسك يسبب ازدياد الاحتباس الحراري وارتفاع درجات الحرارة في العالم.

ويفيد موقع EurekAlert بأن العلماء حللوا الترسبات البحرية على امتداد سواحل بحر آخوتسك والتي يبلغ عمرها 11.5، 14.6 و16.5 ألف سنة.

وقد تبين أن هذه الترسبات احتوت على بقايا نباتات استقرت في قاع البحر. وكانت هذه الكتلة العضوية أكبر عمرا من الصخور المحيطة بآلاف السنين، ما يدل على أنها تحررت نتيجة ذوبان الجليد الأزلي. فمثلا قبل 11.5 و14.6 ألف سنة، عندما حصل ذوبان كثيف للجليد، ارتفع مستوى سطح البحر بمقدار 20 مترا خلال بضعة مئات من السنين. وهذا بدوره أدى إلى تآكل الجليد الأزلي الساحلي لبحر آخوتسك وفي الجزء الشمالي للمحيط الهادئ.

كما أن ذوبان الجليد الأزلي أدى إلى تعزيز ظاهرة الاحتباس الحراري بسبب تحرر كميات كبيرة من غاز ثاني أكسيد الكربون، الذي يتكون في الطبقة العليا للقشرة الأرضية نتيجة تحلل كميات كبيرة من المواد العضوية (أهمها بقايا النباتات) المتبقية في التربة المتجمدة بفعل البكتيريا.

وقد أكدت نتائج النمذجة الكمبيوترية أن التآكل ساعد في زيادة مستوى غازات الاحتباس الحراري في الغلاف الجوي بمقدار 50% قبل 11-14 ألف سنة، وبمقدار 25% قبل 16 ألف سنة.

وبحسب العلماء، فإن هذا السيناريو يتكرر في الوقت الحاضر. فسواحل القطب الشمالي تتفكك بسرعة، حيث يصل تراجعها في بعض المناطق إلى 20 مترا في السنة. ومع ذلك، حتى الآن لم يقيّم تأثير تآكل التربة المتجمدة في النماذج المناخية.

المصدر: لينتا. رو








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024