الإثنين, 22-سبتمبر-2025 الساعة: 05:34 م - آخر تحديث: 05:02 م (02: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
أخبار
المؤتمر نت - أكد مصدر بوزارة الخارجية أن معالجة الوضع الاقتصادي والإنساني باليمن لا يمكن أن يتم دون معالجة أسبابه الأساسية، من خلال الوقف الفوري للعدوان وإنهاء الحصار والدخول في عملية سلام حقيقية وتسوية سياسية

المؤتمرنت -
مصدر بالخارجية: المعالجة الحقيقية للوضع الإنساني والاقتصادي وقف العدوان
أكد مصدر بوزارة الخارجية أن معالجة الوضع الاقتصادي والإنساني باليمن لا يمكن أن يتم دون معالجة أسبابه الأساسية، من خلال الوقف الفوري للعدوان وإنهاء الحصار والدخول في عملية سلام حقيقية وتسوية سياسية عادلة ومشرفة للشعب اليمني.

وأوضح المصدر، في تعليقه على بيان ما يسمى مجموعة الرباعية الدولية الصادر في 14 نوفمبر الجاري بشأن تحديد إجراءات وتدابير عاجلة لمعالجة الوضع الاقتصادي والإنساني في اليمن، أن التوجه نحو اتخاذ بعض التدابير المالية والاقتصادية العاجلة دون التطرق إلى أسبابها للتعامل معها بموضوعية ووقف تأثيراتها على اليمن وشعبه يعتبر بمثابة الحقن المسكنة المؤقتة.

وقال المصدر في تصريح صحفي" دول المجموعة الرباعية تدرك جيدا سبب عدم صرف مرتبات موظفي الدولة منذ سبتمبر 2016 وكذا التدرج الممنهج والمخطط له لانهيار قيمة الريال اليمني والتضخم الهائل في الأسعار وتكاليف الخدمات وغيرها من التأثيرات السلبية على الاقتصاد الوطني ونشاط قطاع المال والأعمال، حيث تأتي كلها في إطار الحرب الاقتصادية ومخطط التجويع الناتج عن العدوان العسكري والحصار".

ولفت المصدر إلى أن الدليل على ذلك المخطط العدواني وبتواطؤ تلك الدول ومواقفها السلبية هو القرار الكارثي للسلطة المنفية بالخارج والموالية للعدوان بنقل البنك المركزي اليمني من مقره الرئيسي إلى الأراضي المحتلة من الوطن.

وأشار المصدر إلى أن الدعوات الدولية الأخيرة وفي المقدمة الأمريكية والبريطانية والفرنسية بانتهاج مسار الحل السياسي السلمي في اليمن لاتزال بحاجة إلى أن تنتقل من الحديث في المؤتمرات ووسائل الإعلام والتصريحات إلى الواقع الحقيقي، من خلال اتخاذ مجلس الأمن قرار شجاع وملزم بالوقف الفوري للعدوان العسكري وإنهاء الحصار وفتح المعابر البرية والبحرية والجوية لليمن وعلى رأسها مطار صنعاء الدولي.

وأكد المصدر أن هذه الإجراءات توفر البيئة الملائمة لعقد مشاورات ومفاوضات جادة يقودها المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن مارتن غريفيث.

وأختتم المصدر تصريحه بالقول " إذا كانت دول العدوان وحكومة الرئيس المنتهية ولايته جادة في تصريحاتها حول دعم الحل السياسي فعليها التحلي بالشجاعة في التعامل الإيجابي مع دعوات المجلس السياسي الأعلى وحكومة الإنقاذ الوطني للسلام وإعادة اللحمة اليمنية وتأسيس علاقات حُسن جوار قائمة على الاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية".








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025