الخميس, 25-أبريل-2024 الساعة: 07:39 م - آخر تحديث: 07:06 م (06: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
وكالات -
انطلاق الانتخابات التشريعية بالهند
فتحت مراكز الاقتراع الخميس في الهند أبوابها أمام مئات ملايين الناخبين الذي سيدلون بأصواتهم في الانتخابات العامة التي ستجري خلال فترة تمتد نحو ستة أسابيع.

وتجرى الانتخابات على سبع مراحل من الآن حتى 19 مايو، ويسعى فيها رئيس الوزراء نارندرا مودي لولاية ثانية ينافسه راهول غاندي المتحدر من سلالة غاندي-نهرو.

ويحق لنحو 900 مليون شخص الإدلاء بأصواتهم لاختيار حكومة جديدة ستتولى السلطة للسنوات الخمس المقبلة في عملية ديمقراطية ضخمة.

وخلال الفترة من 11 أبريل حتى 19 مايو سيقوم الناخبون باختيار 543 نائبا في مجلس النواب الهندي "لوك سبها" الذي سيحكم البلد الآسيوي البالغ عدد سكانه 1,25 مليار نسمة من العاصمة نيودلهي، حسبما أفادت اللجنة الانتخابية، مضيفة أنه سيتم إعلان النتائج في 23 مايو بعد اكتمال عملية فرز الأصوات.

وتشارك في الانتخابات مئات الأحزاب السياسية في هذا البلد المتنوع ثقافيا وجغرافيا، إلا أن حزب "بهاراتيا جاناتا" الهندوسي القومي الذي يتزعمه مودي، وحزب المؤتمر اليساري هما أقوى حزبين متنافسين.

ويدخل مودي (68 عاما)، الذي حصل حزبه على الغالبية الساحقة في انتخابات 2014، السباق من موقع قوي حيث يحظى بشعبية كبيرة، كما أن حزب "بهاراتيا جاناتا" يتمتع بخبرة سياسية واسعة.

وتمكن مودي خلال الأسابيع الأخيرة من تعزيز أجندته القومية في الهند بعد المواجهة مع باكستان والتي كانت الأخطر منذ سنوات، بسبب تفجير انتحاري في إقليم كشمير المتنازع عليه في 14 فبراير والذي أدى إلى مقتل 40 هنديا.

المصدر: أ ف ب








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024