الخميس, 13-نوفمبر-2025 الساعة: 04:17 ص - آخر تحديث: 01:13 ص (13: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
قراءة لمقال بن حبتور في الذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر
محمد الجوهري
الشَّهِيدُ هَاشِم الغُمَارِي سَيَظَلُّ قِنْدِيلاً مُتَوَهِّجاً فِي مَسِيرَتِنَا
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
ثقافة

في حفل تكريمه

المؤتمر نت- أنور حيدر -
الرويشان يعلن عزم الوزارة طباعة المؤلفات الكاملة للقاضي الأكوع
في إطار التوجه الذي تتبناه وزارة الثقافة والسياحة بتكريم المبدعين والمثقفين والمفكرين كرم خالد الرويشان وزير الثقافة والسياحة صباح هذا اليوم القاضي العلامة إسماعيل بن علي الأكوع ، وذلك تقديراً لإسهاماته البارزة التي بذلها ويبذلها بالعناية بالموروث الفكري والثقافي في اليمن.
وفي حفل التكريم وصف خالد الرويشان القاضي الأكوع بأنه خير من عرف تجاعيد هذه الأرض وشجون آكامها ومواويل قراها.
واعتبر الوزير أن كل قرى اليمن قد عرفت هذا العلم والمؤلف والمؤرخ التاريخي.
وأن لا درب لم تصافحه عيناه أو شعباً لم يعاين أسى أحجاره أو سهلاً، لم تتنفس به أو وجهاً لم يعش قصة أزمانه المتوارية.
وبين أن الأكوع له حنكة قاضٍ وموسوعية عالم وذاكرة لا يهدأ لها أوار.
ونوه بان حياته قطعت أوصال الزمان، و فصلت عباءة الأيام وروح جامعة في بيداء من لوافح وكوابح وروح كانت ضوء بركان من براكين هذه البلاد. كما أعلن الرويشان عن طباعة كل مؤلفات المحتفى به.
القاضي إسماعيل الأكوع أشاد بهذا التكريم وبهذه اللفتة الكريمة من قبل وزير الثقافة والسياحة، واعتبر طبع مؤلفاته الكاملة أنفع للناس وأشهر خلوداً وذكرى. وأشار أن كل ما يتمناه اليوم يتحقق وبدأت اليوم هذه الأمنية تتحقق بهذه اللفتة الكريمة.
جدير بالذكر أن إسماعيل بن حسين بن أحمد الأكوع ولد في مدينة ذمار، وتلقى علومه الأولى في المدرسة الشمسية في ذمار عند كبار علماء ذمار أنذاك. اشتغل بالسياسة منذ أن التحق بتنظيم الضباط الأحرار. تعرض للسجن مرتين وبعد إطلاق سراحه سافر إلى عدن فعمل في تدريس أبناء الأحرار أسس الهيئة العامة للآثار ودور الكتب عام 1969، وتولى رئاستها حتى 1990م، وله العديد من المؤلفات والتحقيقات والبحوث والنقد.










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025