الجمعة, 09-مايو-2025 الساعة: 05:26 م - آخر تحديث: 04:16 م (16: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمر نت -
أعضاء مجلس نقابة الصحافيين..البيان المنسوب للنقابة ذو اتجاه حزبي
نفى أعضاء مجلس نقابة الصحافيين اليمنيين المنتمين إلى المؤتمر الشعبي العام أن يكون تنظيمهم أو قيادات فيه قد مارسوا ضغوطاً عليهم لإصدار بيان ضد النقابة وبالأحرى بيان مضاد للبيان الذي صدر بشأن الحكم على صحيفة الشورى ورئيس تحريرها باسم النقابة دون علمهم أو التشاور معهم والذي مرعلى إصداره قرابة الأسبوع.
وأضافوا أنه لو كانت هناك ضغوط لما تأخر صدور البيان المزعوم كل هذا الوقت ولا يمكن تصور أن يتدخل المؤتمر الشعبي العام في أعمال النقابة وهو الذي أتخذ موقفاً حيادياً من سير أعمال مؤتمر الصحفيين ولم يتدخل حتى في عملية توزيع المهام بين أعضاء المجلس المنتخب وهو ما شهد له وأشاد به الجميع.
وأوضح أعضاء المجلس المنتمون لـ(الشعبي) أنهم وتأكيداً لحرصهم على وحدة النقابة والصحفيين اتبعوا السبل النقابية في إبداء اعتراضهم على الصيغة السياسية المنحازة والمعبرة عن طرف حزبي والتي طغت على البيان مما جعله موضع استياء في الوسط الصحفي، وعبروا عن ذلك في اجتماع لمجلس النقابة وهو الاجتماع الذي تميز بإجماع الأعضاء الذين حضروه على أن يتم الالتزام الكامل بجانب المسئولية المهنية للنقابة تجاه أعضائها وتمثيلها لهم بكافة ألوانهم وانتماءاتهم السياسية وقيامها بواجب الدفاع عنهم دونما تمييز أو تقصير أو تهاون.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025