الخميس, 28-مارس-2024 الساعة: 10:33 م - آخر تحديث: 09:16 م (16: 06) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت -
الأصبحي ..تحذير الرئيس للعابثين بالديمقراطية حماية لها
قال الدكتور احمد الأصبحي الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام إن كلمة الرئيس علي عبد الله صالح في مجلس الشورى مثلت خطابا سياسيا واقتصاديا شخص الواقع ورسم من خلاله ابرز معالم مستقبل الوطن وبناء الدولة اليمنية الحديثة‘دولة المؤسسات الدستورية والنظام والقانون.
واضاف الاصبحي إن الخطاب حدد معالم تعزيز الوحدة الوطنية والحفاظ على سيادة الوطن وكرامة وتعزيز الأمن والاستقرار ومضاعفة الجهود لتحقيق التنمية الشاملة والإصلاح السياسي والاقتصادي والتنمية المحلية في إطار اللامركزية وتحديث السلطة المحلية.
ونوه الى كون خطاب الرئيس خلق القدوة الحسنة والنماذج القيادية المسئولة في مختلف مواقع وأجهزة الدولة المختلفة، وممارسة الحرية وديمقراطية التعددية السياسية والحزبية وحرية التعبير والصحافة في إطار الثوابت الوطنية ونصوص الدستور.
واكد الأصبحي إن خطاب فخامة رئيس الجمهورية وضع البدايات الصحيحة على طريق الحلول الجادة لإشكالية الإسراف والترف في الولائم التي أضحت ظاهرة اجتماعية سيئة تثير المشاكل والأحقاد والضغائن في المجتمع وهي الحلول المتمثلة بخلق القدوة الحسنة من قبل مختلف القيادات المسئولة في الدولة.
واشار الى تناول فخامته لحالة التمرد والفتنة التي أشعلها المدعو حسين بدر الدين الحوثي في صعده وأسهم في تأجيجها عناصر ووسائل إعلام هي عين الفصيل الذي وقف إلى جانب الانفصال والذي كشفت أوراقه وبدت للشعب سؤته‘ وقد قضي على راس هذه الفتنة وانتهت حالة التمرد .
وأضاف أن من ساندوا رأس الفتنة من المرجفين فقد سقطت أقنعة وجوههم الزائفة وفضحت مخططاتهم الرامية إلى النيل من أمن وسلامة واستقرار الوطن.
مشيرا إلى أن هؤلاء ليسو من الديمقراطية بشيء إذ حرفوها لأهوائهم العابثة بمقدرات الوطن.،كما أن تحذير فخامته للعابثين بالديمقراطية بالتعامل معهم طبقا لدستور والقانون‘ إنما يحمي بذلك الديمقراطية والتعددية السياسية من العابثين بها والمستغلين لها بشكل سيئ.
ونوه الدكتور الأصبحي إلى أن تناول فخامة الرئيس لموضوع السلطة المحلية يأتي في إطار حرصه على تنفيذ خطة الإصلاح السياسي والاقتصادي والإداري‘ حيث فند فخامته جوانب القصور في وعي اللامركزية الإدارية والعبث بالموارد المحلية من قبل البعض ممن لا زالوا أساري العقلية الامامية‘ مشددا على ضرورة استيعاب وإعمال قانون السلطة المحلية كسبيل لإحداث التنمية المحلية في سياق العمل الناهض بالتنمية الشاملة.
واختتم الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام تصريحه بالقول:" لقد مثل حديث فخامة رئيس الجمهورية في مجمله قراءة موضوعية للمخاطر ومعالجة لإشكالية واستشراف للمستقبل يردئ عملية وخطوات واثقة.
المصدر-(26 سبتمبرنت)










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024