الأربعاء, 17-سبتمبر-2025 الساعة: 02:56 ص - آخر تحديث: 01:23 ص (23: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - كشف باحثون في الصين، أن هناك سلالتين مختلفتين من فيروس كورونا المستجد، أحدهما "أكثر عدوانية"، مما يعني أن الفيروس تحور مرة واحدة على الأقل حتى الآن، ليثير بذلك مخاوف

المؤتمرنت -
علماء يحذرون: فيروس كورونا تحور بالفعل إلى نوع أكثر عدوانية
كشف باحثون في الصين، أن هناك سلالتين مختلفتين من فيروس كورونا المستجد، أحدهما "أكثر عدوانية"، مما يعني أن الفيروس تحور مرة واحدة على الأقل حتى الآن، ليثير بذلك مخاوف بشأن زيادة أعداد الإصابة حول العالم.

وفي دراسة نُشرت الثلاثاء، وجد الباحثون في كلية علوم الحياة بجامعة بكين، ومعهد باستور في شنغهاي، أن هناك نوعا أكثر عدوانية من فيروس كورونا المستجد، وقد عثر عليه في 70 بالمئة تقريبا من السلالات التي تم تحليلها، في حين تم ربط 30 بالمئة منها بالنوع الأقل العدوانية.

وقسم الباحثون السلالتين إلى S وL، حيث تعد السلالة "إس" الأقدم والأقل عدوى، في حين أن السلالة "إل" التي ظهرت لاحقا، تنتشر بسرعة، وتشكل حاليا حوالي 70 بالمئة من الحالات.

وأظهر التحليل الوراثي لرجل في الولايات المتحدة أثبتت إصابته في 21 يناير، أنه من الممكن إصابة شخص بكلا النوعين، وفق ما ذكر موقع صحيفة "تليغراف" البريطانية.

كما اكتشفوا أن السلالة الأكثر عدوانية هي التي كانت سائدة في المراحل المبكرة من تفشي المرض بمدينة ووهان الصينية أواخر العام المضي، لكن تكرار هذه السلالة في حالات الإصابة تراجع منذ أوائل يناير، وفق ما ذكر موقع "سي إن بي سي" الأميركي.

وشدد الباحثون على أن هذه النتائج تدعم بشدة الحاجة الملحة لمزيد من الدراسات الفورية والشاملة، التي تجمع بين البيانات الجينية والوبائية، وسجلات الأعراض السريرية للمرضى الذين يعانون من مرض فيروس كورونا.

كما حذروا من أن البيانات التي تم فحصها في الدراسة لا تزال "محدودة للغاية"، مؤكدين على الحاجة لإجراء دراسات لمتابعة مجموعة أكبر من البيانات، للحصول على "فهم أفضل" لتطور الفيروس.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025