الأحد, 04-مايو-2025 الساعة: 08:34 ص - آخر تحديث: 01:01 ص (01: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
"قاطع الرؤوس" يموت بكورونا في سجنه بالمكسيك
أعلنت السلطات المكسيكية عن وفاة تاجر المخدرات الشهير مويسيس إسكاميلا (45 عامًا)، الملقب بـ"قاطع الرؤوس"، بفيروس كورونا في معتقله.

وكان مويسيس إسكاميلا يقضي عقوبة بالسجن لمدة 37 عاما بتهمة الاتجار بالمخدرات والأسلحة، فضلا عن ارتكاب جرائم منظمة، من بينها عملية قتل راح ضحيتها 12 شخصا، وقطع رؤوسهم، في 2008.

ويعد إسكاميلا عضوا بارزا في عصابة "لوس زيتاس" سيئة السمعة، وقد توفي في سجن شديد الحراسة في ولاية خاليسكو، بعد أسبوع من بدء معاناته من مشكلات في التنفس بسبب الإصابة بفيروس كورونا، وفق ما ذكرت صحيفة "الصن" البريطانية، الاثنين.

وقضى إسكاميلا أكثر من عقد في السجن بعد اتهامه في سلسلة مع عمليات القتل و"قطع الرؤوس"، مما جعل كثيرين يطلقون عليه لقب "الشخص الذي لا يرحم".

وكان إسكاميلا مسؤولا عن توزيع الكوكايين في مدينة كانكون الساحلية في المكسيك، واتهم بالمشاركة في قتل وقطع رؤوس 12 في مدينة يوكاتان في أغسطس 2008.

وتعتبر عصابة "لوس زيتاس" واحدة من أخطر عصابات المخدرات في المكسيك، على الرغم من تلقيها عدد من الضربات في الآونة الأخيرة أدت إلى تشرذمها وكبح نشاط أفرادها.

وبالإضافة إلى الاتجار بالمخدرات، كانت أنشطة العصابة تشمل أعمالا إجرامية أخرى، من الاختطاف والابتزاز والاتجار بالبشر وتهريب الأسلحة.

وتشكلت العصابة من أفراد فارين من الجيش في بداية الأمر، وعندما اعتقلت السلطات قائدها تريفينو موراليس، انقسمت إلى مجموعتين، ودخلتا في معارك مسلحة أكثر من مرة حتى عام 2018.

وتعد المكسيك واحدة من الدول الأكثر تضررا بسبب تفشي فيروس كورونا في أميركا اللاتينية، حيث بلغت الإصابات فيها أكثر من 35 ألف حالة، في حين وصل عدد الوفيات بسبب الفيروس إلى 3 آلاف و465 شخصا.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025