الإثنين, 22-سبتمبر-2025 الساعة: 10:58 م - آخر تحديث: 10:56 م (56: 07) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
أخبار
المؤتمر نت - كشفت دراسة حديثة عن أن مستويات الأجسام المضادة لدى المتعافين من فيروس كورونا المستجد انخفضت بحدة، بعد عدة أسابيع من شفائهم، الأمر الذي يثير الشكوك بشأن فترة المناعة من المرض

المؤتمرنت -
الخلايا والأجسام المضادة.. ما حقيقة مناعة كورونا؟
كشفت دراسة حديثة عن أن مستويات الأجسام المضادة لدى المتعافين من فيروس كورونا المستجد انخفضت بحدة، بعد عدة أسابيع من شفائهم، الأمر الذي يثير الشكوك بشأن فترة المناعة من المرض الناتج عن الإصابة بالفيروس.

وأفادت الدراسة، التي أجراها باحثون من كلية طب جامعة تشونغتشينغ في الصين، ونشرت في دورية "نيتشر ميدسن"، أن الجهاز المناعي للمصابين يخلّق أجساماً مضادة بسرعة كبيرة لمواجهة فيروس كورونا المستجد، لكنها تنخفض مع مرور الوقت، سواء مع الأشخاص الذين تظهر عليه أعراض الإصابة، أو ممن لم تظهر عليهم الأعراض.

ووجدت الدراسة، التي شملت 37 مريضا، ظهرت عليهم أعراض المرض و37 مريضا من دون أعراض، أن مستويات الأجسام المضادة انخفضت بشدة خلال شهرين إلى 3 أشهر لدى أكثر من 90 بالمئة ممن جاءت نتائج تحاليلهم إيجابية لنوع أساسي من الأجسام المضادة يفرزه الجسم بعد الإصابة ويعرف باسم (آي.جي.جي).

وبلغ متوسط نسبة الانخفاض أكثر من 70 بالمئة للمرضى سواء بأعراض أو من دون.

وقال جين دونغ-يان، أستاذ علوم الفيروسات بجامعة هونغ كونغ إن هذه الدراسة لا تنفي احتمال أن توفر أجزاء أخرى من جهاز المناعة الحماية.

وأضاف أن بعض الخلايا تحفظ كيفية التعامل مع الفيروس عندما يصيبها أول مرة، ويمكنها شحذ أساليب حماية فعالة إذا ما تعرضت لإصابة ثانية. وما زال العلماء يحققون فيما إذا كانت هذه الآلية تعمل مع فيروس كورونا المستجد.

ويسلط البحث الضوء على مخاطر استخدام ما يطلق عليه اسم "جوازات المناعة" من كوفيد-19، ويدعم اتباع توصيات الصحة العامة مثل التباعد الاجتماعي وعزل الفئات الأكثر عرضة للإصابة.

وتبحث سلطات الصحة في بعض الدول مثل ألمانيا البعد الأخلاقي لمن تأتي نتائج فحوص الأجسام المضادة لديهم إيجابية والسماح لهم بالتحرك بحرية أكبر من غيرهم كالعودة إلى العمل والسفر، على افتراض أنهم اكتسبوا مناعة ضد الفيروس.

وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025