السبت, 03-مايو-2025 الساعة: 04:08 م - آخر تحديث: 03:46 م (46: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمر نت - كشفت دراسة حديثة ما يمكن اعتباره "مفاجأة" بشأن المناعة ضد فيروس كورونا، الذي أصاب أكثر من 11 مليون شخص في العالم حتى الآن منذ ظهوره

المؤتمرنت -
دراسة: جهاز المناعة يلعب دوراً كبيراً في مكافحة كورونا
كشفت دراسة سويدية حديثة ما يمكن اعتباره "مفاجأة" بشأن المناعة ضد فيروس كورونا، الذي أصاب أكثر من 11 مليون شخص في العالم حتى الآن منذ ظهوره لأول مرة في الصين في ديسمبر الماضي.

وعلى خلاف ما أظهرته كثير من الفحوصات الطبية بشأن عدم حصانة جسم الإنسان بشكل كاف من الإصابة بفيروس كورونا، فقد أظهرت دراسة سويدية أن المناعة ضد الفيروس قد تكون أعلى مما تظهره الاختبارات.

وتعطي الدراسة، التي أجراها فريق من الباحثين في معهد كارولينسكا في السويد، بصيص أمل بخصوص قدرة الجهاز المناعي للإنسان على التصدي للفيروس، إذ تشير إلى أنه كلما طال أمد الفيروس كان ذلك أفضل للجهاز المناعي للمرضى بكوفيد-19.

وتؤكد الدراسة أن العدوى يمكن أن تعود للإنسان مجددا بعد اختفاء المرض، كما هو الحال مع الأمراض المعدية الأخرى، لكنها أظهرت أن فترة مناعة أطول ستساعد في ما يعرف باسم "مناعة القطيع".

واختبر فريق الباحثين السويدي 200 شخص بهدف البحث عن الأجسام المضادة، وكذلك ما يعرف باسم "الخلايا التائية"، ووجدوا أن شخصين من بين كل 3 أشخاص كانت لديهم الأجسام المضادة فعالة.

وكشفت الدراسة أن اثنتين من الخلايا التائية، وهي مركبات ينتجها الجهاز المناعي للجسم لمنع الفيروس من إصابة الخلايا، يمكنها تحديد وتدمير الخلايا المصابة بفيروس كورونا المستجد.

ولاحظ باحثو معهد كارولينسكا في السويد، أن الحالات المتقدمة من الإصابة بفيروس كورونا طورت مستويات أعلى من الأجسام المضادة والخلايا التائية التي تهاجم الفيروس.

لكن أبحاثا حديثة أخرى تشير إلى أن الحصانة ضد فيروس كورونا ستكون قصيرة الأجل، ويمكن أن تتلاشى بعد 6 إلى 12 شهرًا.

وأظهرت دراسات أخرى أن كمية الأجسام المضادة المحايدة، يمكن أن تنخفض بشكل ملحوظ بعد ثلاثة أشهر، وهذا يعني أن أي اختبار للجسم المضاد يتم إجراؤه بعد ثلاثة أشهر من الإصابة قد يعطي نتيجة سلبية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025