الأحد, 08-يونيو-2025 الساعة: 04:57 ص - آخر تحديث: 02:11 م (11: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
مجتمع مدني
المؤتمر نت - قال طبيب بارز في مجال الأمراض المعدية إن التحور الشائع لفيروس كورونا والمنتشر بكثرة في أوروبا وأميركا الشمالية وأجزاء من آسيا، قد يكون أكثر قابلية للعدوى من سابقه، لكنه قد يتسبب بوفيات أقل

المؤتمرنت -
خبير: طفرة كورونا المرعبة قد تحمل أنباء سارة
قال طبيب بارز في مجال الأمراض المعدية إن التحور الشائع لفيروس كورونا والمنتشر بكثرة في أوروبا وأميركا الشمالية وأجزاء من آسيا، قد يكون أكثر قابلية للعدوى من سابقه، لكنه قد يتسبب بوفيات أقل.

وأشار بول تامبياه، المستشار في مستشفى سنغافورة الوطني الجامعي والرئيس المنتخب للجمعية الدولية للأمراض المعدية، إلى أن الأدلة تظهر بأن انتشار الطفرة "D614G" في بعض الأجزاء حول العالم رافقه انخفاض حاد في أعداد الوفيات، ما يشير إلى أنه أقل خطورة.

وقال تامبياه، في حديث لوكالة رويترز "قد يكون هذا مؤشرا جيدا؛ أن يكون لدينا فيروس أكثر انتشارا وأقل فتكا بمصابيه".

وأضاف بأن معظم الفيروس تصبح أقل خطورة عند تعرضها لطفرات جينية.

قال باحثون في ولاية فلوريدا الأميركية إن فيروس كورونا المستجد تحوّر بشكل يجعله أشد قدرة على مهاجمة الخلايا البشرية، وهو ما رأى عالم فيروسات أنه وراء ارتفاع عدد الحالات في الولايات المتحدة وأميركا الجنوبية.

وقال "من مصلحة الفيروس أن يصيب أكبر عدد من الأشخاص، لا أن يقتلهم، لأن الفيروس يعتمد على مضيفه، للحصول على الغذاء والمأوى".

وقد اكتشف العلماء الطفرة في الفيروس، في فبراير، وقد انتشرت بشكل واسع في أوروبا والأميركيتين، وفقا لما ذكرته منظمة الصحة العالمية، التي ذكرت أيضا أنه لم تتوفر هناك أي أدلة على أن الطفرة تسببت بأعراض أكثر حدة لدى المصابين بها.

والأحد، حث مدير الصحة العامة في ماليزيا، نور هشام عبدالله، العامة على الحذر بعد أن عثرت السلطات على الطفرة في موقعيت انتشر بهما المرض.

وأكد سيباستيان ماورير-ستروث، مدير وكالة العلوم والتكنولوجيا والأبحاث، في سنغافورة، العثور على مصابين بالطفرة في مركز المدينة، وأن الإجراءات الاحترازية حالت دون انتشارها بشكل واسع.

وقال مدير الصحة العامة في ماليزيا إن الطفرة التي تم العثور عليها بين الإصابات بفيروس كورونا، كانت قادرة على الإصابة بعدوى المرض أكثر بعشرة أضعاف من إمكانيات الفيروس الأصلي، مشيرا إلى أن اللقاحات التي يتم تطويرها حاليا قد لا تكون فعالة للقضاء عليها.

لكن كلا من ماورير-ستروث وتامبياه، خالفاه الرأي، بأن الطفرة، على الأرجح، لن تتمكن من تغيير الفيروس بشكل قد يمنع اللقاحات من القضاء عليه، ومنع نقله العدوى لمصابيه.

وقال ماورير-ستروث إن "المتغيرات شبيهة للغاية من بعضها، وأن الفروقات لم تصل المناطق التي تتيح لجهازنا المناعي التعرف على الفيروس، لذا لا يفترض أن يحدث تأثير على اللقاحات التي يتم العمل على تطويرها".

رويترز








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مجتمع مدني"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025