الأحد, 09-نوفمبر-2025 الساعة: 10:17 م - آخر تحديث: 10:06 م (06: 07) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشَّهِيدُ هَاشِم الغُمَارِي سَيَظَلُّ قِنْدِيلاً مُتَوَهِّجاً فِي مَسِيرَتِنَا
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
أخبار
المؤتمر نت - نبه خبراء إلى أن مادة كيميائية موجودة في أغلب المنتجات التي نشتريها أو نستهلكها، ربما تتحول إلى عقبة أمام منح المناعة المطلوبة للشخص الذي يأخذ لقاحا ضد فيروس كورونا

المؤتمرنت -
تحذير من مادة في أجسامنا قد تعرقل لقاح كورونا
نبه خبراء إلى أن مادة كيميائية موجودة في أغلب المنتجات التي نشتريها أو نستهلكها، ربما تتحول إلى عقبة أمام منح المناعة المطلوبة للشخص الذي يأخذ لقاحا ضد فيروس كورونا المستجد.

وبحسب صحيفة "غارديان" البريطانية، فإن هذه المخاوف تبرز إزاء المادة الكيمائية المعروفة بـPFAS، وهي تستخدم عادة في تعبئة المنتجات وتغليفها قبل أن تذهب إلى المستهلك.

وتشير بيانات الصحة إلى أن هذه المادة موجودة في أجسام الكثير من الأميركيين، إلى جانب مواطني عدد من الدول الأخرى.

وتستخدم هذه المادة في معدات طبخ مثل المقلاة غير اللاصقة، فضلا عن الثياب المقاومة للمياه وعبوات البيتزا، ويرجح الأطباء أنها تؤثر على صحة الكبد، كما تؤدي إلى اضطرابات في الخصوبة وتزيد عرضة الإصابة بالسرطان.

ويقول باحثون إن هذه المادة قد تؤدي أيضا إلى عرقلة نجاعة اللقاحات في جسم الإنسان، فيما يترقب العالم لقاحا ضد فيروس كورونا المستجد الذي تحول إلى جائحة بعد ظهوره في أواخر 2019.

ويقول الأستاذ المختص في الصحة البيئية بجامعة هارفارد، فيليب غراندجين، "في هذه المرحلة لا نعرف ما إذا كانت المادة ستؤثر على لقاح كورونا، لكن الخطر قائم".

وكان باحث أشرف عليه هذا الأكاديمي الأميركي، قد كشف، في وقت سابق، أن الأطفال الذي تعرضوا للمادة الكيميائية لوحظ لديهم انخفاض بارز في الأجسام المضادة بعدما تلقوا لقاحات ضد مرضي "الخناق" (الديفتريا) والتيتانوس.

وفي بعض الحالات، تتركز أنواع من هذه المادة الكيميائية في رئة الإنسان، مما يفاقم شدة الأعراض عند الإصابة بفيروس كورونا المستجد، المسبب لوباء كوفيد-19.

قالت شركة "فايزر"، الأربعاء، إن لقاحها الذي تطوّره بالشراكة مع"بيونتيك" الألمانية، قد أثبت فعاليته بنسبة 95 في المئة للوقاية من فيروس كورونا المستجد، وبأنه استوفى معايير السلامة اللازمة للحصول على موافقة السلطات الطبية للاستخدام "الطارئ".

وقالت شركة موديرنا يوم الاثنين إن لقاحها التجريبي فعال بنسبة 94.5 في المئة في الوقاية من الفيروس، بناءً على بيانات مؤقتة من تجربة سريرية في مرحلة متقدمة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025