الجمعة, 29-مارس-2024 الساعة: 11:49 ص - آخر تحديث: 05:05 ص (05: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
قراءة متآنية لمقال بن حبتور (مشاعر حزينة في وداع السفير خالد اليافعي)
محمد "جمال" الجوهري
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - أضحى سائل تعقيم اليدين عادة يومية في حياتنا، في ظل انتشار فيروس كورونا المستجد، الذي يسبب مرض "كوفيد 19"، لكن هذه الخطوة الوقائية لا تخلو من التبعات، لاسيما عندما يتعلق الأمر بصغار السن

المؤتمرنت -
الأطفال ومعقم اليدين.. أرقام تكشف حجم الخطر
أضحى سائل تعقيم اليدين عادة يومية في حياتنا، في ظل انتشار فيروس كورونا المستجد، الذي يسبب مرض "كوفيد 19"، لكن هذه الخطوة الوقائية لا تخلو من التبعات، لاسيما عندما يتعلق الأمر بصغار السن.

وبحسب ما نقلت شبكة "سي إن إن"، فإن "جروحا كيميائية" تم رصدها لدى أطفال عقموا أيديهم، فوقع شيءٌ من السائل في عيونهم.

وأضحت الأماكن العامة تعج بعبوات التعقيم، سواء في المراكز التجارية أو في المدارس والمطاعم، وهو ما يجعل الأطفال أكثر تعرضا لهذه المادة.

ونبه مركز مراقبة التسمم الفرنسي، إلى تزايد عرضة الأطفال للمواد الكيميائية في أعينهم، من جراء سوائل التعقيم خلال فترة الوباء الذي ظهر في الصين، أواخر 2019.

وأضافت البيانات أن عرضة الأطفال لمواد كيميائية خطيرة في العيون بسبب التعقيم زادت بواقع 7 أضعاف بين 1 أبريل و24 أغسطس من العام الماضي.

وخلال هذه الفترة، تم نقل 16 طفلا إلى مصحات مختصة في طب العيون بفرنسا، من جراء اضطرابات ناجمة عن المعقم، فيما لم يتجاوز العدد طفلا واحدا خلال الفترة نفسها من 2019، أي قبل تفشي وباء كورونا.

وكافة الأطفال الذين دخلوا المستشفى من جراء المعقم كانوا من الصغار الذين تقل أعمارهم عن أربعة أعوام.

ويعزو بعض الباحثين، عرضة الأطفال للمخاطر إلى ارتفاع المكان الذي تكون فيه عبوات المعقم، مما يؤدي إلى نزول قطراته في أعين الصغار، مما يعني أن وضعه في مواقع تكون في متناول اليد، مع المتابعة، قد يكون أفضل.

وفي 2019، كان سائل التعقيم مسؤولا عن 1.3 في المئة فقط من حوادث تعرض العيون لمواد كيميائية، لكن هذه النسبة ارتفعت إلى 9.9 في المئة خلال العام الجاري.

وفي الهند، مثلا، انهمر سائل التعقيم إلى عيون طفلين، فأصبحت حالتهما حرجة للغاية، وقال أحدهما إنه لم يعد يقوى على النظر في الضوء، في حين اشتكى الآخر من ألم في الجفن.

وتعافى الطفلان، وهما في الرابعة والخامسة، بشكل كامل، لكن الأطباء ينبهون إلى ضرورة الانتباه لمكان وضع عبوة التعقيم، لاسيما في المدارس والأماكن التي يرتادها الأطفال.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024