الجمعة, 19-أبريل-2024 الساعة: 09:37 م - آخر تحديث: 04:17 ص (17: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - محاكمة امرأة قتلت رجلاً عذبها 25 عاماً

المؤتمرنت -
البدء بمحاكمة امرأة قتلت رجلاً عذبها 25 عاماً
بدأت في فرنسا الاثنين محاكمة امرأة أربعينية قتلت الرجل الذي يُشتبه في كونه عذبها على مدى 25 عاماً، اذ اغتصبها وهي في الثانية عشرة عندما كان متزوجاً من والدتها قبل أن يصبح زوجها، ودأب على ضربها، وشغلّها في الدعارة، ما جعلها رمزاً جديداً لضحايا العنف الأسري في فرنسا.

ومع انطلاق محاكمة فاليري باكو في سون إي لوار بوسط فرنسا، وقع نحو 600 ألف شخص عريضة للمطالبة بالإفراج عن المرأة التي تحدثت عن الجحيم الذي عانته في كتاب بعنوان "الجميع كان يعرف".

وقتلت فاليري باكو عندما كانت في الخامسة والثلاثين زوجها دانيال بوليت (61 عاماً) في 13 مارس 2016، وبمساعدة اثنين من أولادها، طمرت الجثة في الغابة، لكنها أوقفت بعد الإبلاغ عنها في أكتوبر 2017، فاعترفت على الفور، موضحة أنها أقدمت على قتل بوليت بعد عذاب عاشته على مدى 25 عاماً.

في الثانية عشرة من عمرها، اغتصبها دانيال بوليت الذي كان آنذاك زوج والدتها. وحُكم على الرجل وأودع السجن عام 1995، ومع ذلك أُذن له بعد إطلاق سراحه عام 1997 بالعودة إلى منزل الأسرة. وروت فاليري باكو في كتابها الذي نشر الشهر الفائت أن "كل شيء عاد مجدداً كما كان من قبل".

وعندما حملتً وهي في السابعة عشرة، طردتها والدتها من المنزل، فلم يكن أمامها سوى الإقامة مع "داني".

لكن الرجل المدمن على الكحول كان يضربها يومياً، وفرض عليها ممارسة الدعارة.

وكتبت "كنت خائفة باستمرار"، كاشفة أنها فكرت "ألف مرة بالفرار"، لكنها كانت تخشى ألا تتمكن من الهروب من زوجها الذي كان يسيء معاملتها ويهددها بانتظام بمسدس.

وعندما أخبرتها ابنتها كارلين التي كانت في الرابعة عشرة أن والدها سألها عن حياتها الجنسية، خشيت أن تلقى مصيرها نفسه، فما كان منها في 13 مارس 2016، إلا أن تناولت المسدس الذي كان زوجها يحتفظ به في السيارة، وأطلقت النار على رقبته من الخلف.

ومع أن استخدام حجة الدفاع عن النفس أمام المحكمة ليس ممكناً لأن بوليت كان يتولى القيادة ويدير ظهره لزوجته، فإن وكيلتي الدفاع عن باكو ستركزان على "العنف الشديد الذي عانته قرابة 25 عاماً وخوفها من أن يستمر مع ابنتها". المصدر:ا ف ب









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024