الأحد, 08-يونيو-2025 الساعة: 12:47 م - آخر تحديث: 02:11 م (11: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
مجتمع مدني
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
86 مليون شخص معرضين لمخاطر الفيضانات
كشفت دراسة نشرتها دورية "ناتشر" البريطانية، أن أكثر من 86 مليون شخص يعيشون حاليًا فى مناطق تعد الأكثر عرضه للتعرض لفيضانات شديدة منذ عام 2015 بالمقارنة بتقديرات قاطنى هذه الأماكن فى عام 2000، وذلك بفعل ارتفاع درجات الحرارة إلى مستويات غير مسبوقة.

استند الباحثون على عمليات الاستشعار عن بعد عبر الأقمار الصناعية، لإنشاء أكبر قاعدة بيانات حول مخاطر الفيضانات المحتملة والأماكن المهددة بالغرق، مشيرة إلى ضحايا الفيضانات خلال الشهر الماضى فى كل من الصين وألمانيا وبلجيكا، وتأثير معدلات الأمطار الشديدة فى غرب أوروبا فى غرق السدود واجتياح المياه مدنًا بأكملها.

قال كولين دويل مدير مركز "كلاود تو ستريت" لتعقب الفيضانات وتحليل المخاطر، "يجب التعامل مع هذه المخاطر بالمرونة المطلوبة؛ وهى التأقلم على الأحداث القادمة، وفى نفس الوقت إنشاء بنية تحتيه كشبكة للأمان فى حالة وقوع هذه المخاطر"، مشيرًا إلى زيادة نسبة الأفراد الذين يعيشون فى مناطق أكثر عرضة لمخاطر الغرق من الفيضانات ما بين 20 إلى 24% منذ عام 2000.

وأشار دويل إلى أن صور الأقمار الصناعية الجديدة ساهمت فى خروج بيانات دقيقة حول الأسباب المتنوعة للفيضانات والتى شملت انهيار السدود وذوبان الثلوج، وارتفاع سطح البحر ليغرق اليابسة والأمطار الشديدة وغيرها.

ذكرت الدراسة، أن الزيادة السكانية والفقر وعدم وجود بدائل،تعد من العناصر التى تجبر الأشخاص على النزوح إلى المناطق الأكثر عرضة للتعرض للفيضانات.

ونقلت الدراسة عن بريندين يونجمان المتخصص فى إدارة المخاطر بالبنك الدولي، قوله إن الحكومات عليها مسئولية نقل الأشخاص المعرضة لمخاطر الغرق بالفيضانات من تلك المناطق.
(وكالات)








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مجتمع مدني"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025