الخميس, 25-أبريل-2024 الساعة: 10:01 ص - آخر تحديث: 04:26 م (26: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت -
مشجع غاضب يلقي بتلفازه من النافذة
كاد مشجع كرة قدم روماني يقتل اثنين من جيرانه عندما القي جهاز تلفزيون من نافذة منزله، الا ان جاريه لم يسعيا لمقاضاته، لأنهما يفهمان حجم الغضب الذي دفعه الي هذا التصرف الغريب. وقال غيتا آكسينتي، 43 عاما، من مدينة باسكاني، انه كان في غاية الغضب علي منتخب بلاده بعد خسارته من المنتخب التشيكي 1 ــ صفر في مباراة التأهل لكأس العالم، فسارع الي اخذ جهاز التلفزيون وألقي به من النافذة. وسقط الجهاز بالقرب من جاريه اللذين كانا يناقشان مجريات المباراة في شرفة بيتهما التي تقع مباشرة تحت شقته.
وقال رادو ديمير غوي انه شعر بفزع شديد عندما تهشم جهاز التلفزيون في الشرفة، وكاد ان يصيبه هو وأخاه.
ولكنه اضاف انهما يفهمان تماما لماذا اقدم آكسنتي علي قذف التلفزيون عبر نافذته، وأنهما لن يقوما بأي اجراء قانوني ضده.
وأضاف رادو ديمير غوي قائلاً، (في البداية صدمت من تصرف جاري، لقد كاد يقتلنا، ولكن عندما اخبرني انه كان يشاهد المباراة فهمت بالكامل حقيقة مشاعره).
(كنا ايضا نشاهد المباراة وكنت ايضا اشعر بغضب شديد علي المنتخب الروماني).









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024