الجمعة, 19-أبريل-2024 الساعة: 10:25 م - آخر تحديث: 04:17 ص (17: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - دراسة تكشف وضع الصحة النفسية في اليمن

المؤتمرنت -
دراسة تكشف وضع الصحة النفسية في اليمن
قدرت دراسة محلية، نسبة الأخصائيين النفسيين إلى عدد السكان في اليمن بأخصائي نفسي لكل نصف مليون شخص تقريباً، مشيرة إلى أن هذه النسبة على الصعيد العالمي أخصائي لكل 10 ألف شخص، وفي منطقة الشرق الأوسط أخصائي لكل 100 ألف شخص.

وأشارت الدراسة التي صدرت عن مركز “العربية السعيدة للدراسات ” في يوليو/ تموز الماضي، إلى أنه لا يوجد في اليمن سوى ثلاثة مستشفيات للصحة النفسية ، مضيفة ” لذلك يلجأ معظم الذين يعانون من المرض العقلي إلى المعالجين التقليديين أو القرآنيين. وغالباً ما يتم طلب المساعدة المهنية فقط في الحالات القصوى من مرض انفصام الشخصية، والذهان.

وأوضحت الدراسة عن “اضطرابات كرب ما بعد الحرب لدى الأطفال اليافعين في اليمن”، أن إنعدم وجود وسائل مساعدة فعلية في الواقع لمن يعانون من الاضطرابات العقلية والنفسية، يؤدي إلى اليأس والقلق والاكتئاب، وتصاعداً في العنف المنزلي، بين الزوجات والأزواج، والآباء ضد الأطفال، وبين الأطفال أنفسهم.

وأضافت “يمكن القول إن خدمات الطب النفسي في اليمن متخلفة حقاً، وعاجزة عن تقديم الحد الأدنى من المساعدة، بل إن الخدمات الصحية الأساسية أيضاً غير متوفرة، إذ يوجد 11 مؤسسة صحية فقط من أصل 164 مستشفى في خمس محافظات لديها أقسام أو عيادات نفسية”.

وأفادت أن “تقديم خدمات الرعاية الصحية النفسية يعد من أقل المجالات نيلاً للاهتمام، من حيث المرافق والتجهيزات والتأهيل والتدريب والتمويل والبحث والعلاج، وتحسين الوعي بالصحة النفسية”.

وتابعت ” وعلى الرغم من الخطورة المتوقعة لأزمة الصحة النفسية، إلا إن الخدمات الصحية في اليمن ضئيلة للغاية، ولا يتم اتخاذ سوى القليل من الإجراءات من قبل الحكومة أو المجتمع الدولي للتخفيف من المخاطر الواضحة والاستجابة لها”.

ومن تلك الإجراءات، برامج المساحات الصديقة للأطفال، الذي قامت بتنفيذها بعض المنظمات، كاليونسف، لإطلاق الشحنات السلبية التي تركتها الحرب في نفسيات الأطفال، من خلال الدعم النفسي والاجتماعي، وهي غير كافية من الفاعلية ومحدودية النطاق، بحسب الدراسة.* المجلة الطبية








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024