السبت, 10-مايو-2025 الساعة: 07:52 م - آخر تحديث: 07:52 م (52: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
3 عادات في غسل الأطباق تجنبك السرطان
تم تشخيص 19.29 مليون حالة سرطان جديدة في جميع أنحاء العالم في عام 2020، كان للصين منها حصة الأسد بـ4.57 مليون حالة، وفقًا لآخر الإحصاءات.

وبلغ عدد المصابين بالسرطان في الصين 23.7% من إجمالي المجموع العالمية، ووفقا لهذا المؤشر، احتلت المرتبة الأولى في العالم.

وتشمل البلدان الأربعة الأولى من حيث حالات السرطان: الصين (4.57 مليون) والولايات المتحدة (2.28 مليون) والهند (1.23 مليون) واليابان (1.03 مليون)، ويمكن ملاحظة أن العدد الإجمالي لحالات السرطان الجديدة في الدول الثلاث التالية للصين في الترتيب مجتمعة، وهي الولايات المتحدة والهند واليابان، يساوي عمليا المؤشر المسجل في الصين حسبما ذكر موقع "إم بي ويجين".

لماذا يتزايد عدد المصابين بالسرطان في الصين كل عام؟
ويعتقد بعض الخبراء أن هذا ناجم عن التلوث البيئي، بينما يشير آخرون إلى المستوى المنخفض لسلامة الغذاء، ولا يزال آخرون يربطون الزيادة في عدد السرطانات بنمط الحياة والعوامل الوراثية.

انعدام جودة منتجات التنظيف
ولا يستطيع بعض المصنّعين عديمي الضمير التقيد بمتطلبات جودة منتجاتهم، بسبب المواد الخام رديئة الجودة، أو تقنيات التصنيع غير المعتمدة، أو الظروف الصحية غير الملائمة.

لهذا السبب، يلجأون إلى استخدام مادة "الفورمالديهايد" كمادة حافظة للتأكد من أن المنظف لا يفسد، وهو مكون ضار بجسم الإنسان، وخاصة الجلد والأغشية المخاطية.

ويؤدي استنشاق الفورمالديهايد على المدى الطويل بتركيز 0.45 مغم / م 3 إلى زيادة الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي المزمنة.

ووفقًا لعينة تم فحصها في عام 2014 لمراقبة جودة منظفات غسل الأطباق، والتي شملت 380 شركة من 28 مقاطعة ومدينة مركزية ومنطقة ذاتية الحكم في الصين، كانت النسبة المئوية للمنتجات عالية الجودة 93.6%، أي أن 6% تقريبًا من المنظفات لا تلتزم بالمعايير.

فتجنب المنظفات منخفضة الجودة من الشركات المصنعة المشكوك فيها ضروري، حيث لا يتسبب الفورمالديهايد في الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي فحسب، بل قد يكون سامًا أيضًا للكبد، وله أيضًا تأثير قمعي على جهاز المناعة ويرتبط بتطور الأورام، لذلك، انتبه إلى تركيبة منظفات غسل الصحون واختر علامات تجارية موثوقة.

لا تضع الأطباق الرطبة في الخزانة على الفور
عادة، أطباق تناول الطعام والملاعق مصنوعة من الخشب، تشكل العفن الرمادي أو الأسود، حيث تتكاثر البكتيريا بسرعة كبيرة، تظهر الدراسات أن البكتيريا تتضاعف مرة كل 20 دقيقة.

ويعتبر أحد أكثر أنواع البكتيريا شيوعًا هو ما يسمى بـ "العفن الأصفر"، ويعتبر مادة مسرطنة، غالبًا ما يتكون هذا النوع من العفن على الفول السوداني والبذور والأواني الخشبية، وتتكون في هذه الحالة أيضًا بكتيريا هيليكوباكتر بيلوري الخطيرة، والتي تنتج كمية كبيرة من السموم.

لذلك ينصح بعدم وضع الأطباق مباشرة في الخزانة بعد الغسيل، ويفضل الانتظار حتى تجف.

انقع ثم اغسل
ويعتبر النقع قبل الغسيل أفضل صحيًا، حيث أن الغسيل الفوري ومن ثم ترك الأواني يشجع على تكاثر البكتيريا الضارة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025