السبت, 18-أكتوبر-2025 الساعة: 12:21 م - آخر تحديث: 12:45 ص (45: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
الذكري السنوية الخالدة لثورة 14 أكتوبر 1963م
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
أخبار
المؤتمر نت - توصلت دراسة علمية جديدة، إلى أن الأشخاص الذين يعانون من أمراض الحساسية، مثل حمى القش، أقل عرضة لمخاطر الإصابة بفيروس كورونا

المؤتمرنت -
هذه الأمراض تخفف أعراض فيروس كورونا
توصلت دراسة علمية جديدة، إلى أن الأشخاص الذين يعانون من أمراض الحساسية، مثل حمى القش، أقل عرضة لمخاطر الإصابة بفيروس كورونا.

فقد درس باحثون من جامعة كوين ماري بلندن حالات أكثر من 16000 بالغ في المملكة المتحدة بين مايو 2020 وفبراير 2021، وتبين أن المصابين بحمى القش والإكزيما أو التهاب الجلد أقل عرضة للإصابة بالفيروس بنسبة 23%.

وأوضحت الدراسة أن 38% بالنسبة للمصابين بالربو أقل عرضة للإصابة، حتى لو استخدموا أجهزة الاستنشاق العلاجية، وفق صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

كبار السن والذكور
ولعل المثير للدهشة أن الباحثين اكتشفوا، على عكس نتائج بعض الدراسات السابقة، أن المرضى الأكبر سناً أو الذكور أو الذين يعانون من حالات كامنة أخرى لم يكونوا في خطر متزايد للإصابة بالعدوى، باستثناء المشاركين في الدراسة من أصول آسيوية أو الذين يعيشون وسط أسر عدد أفرادها كبير.

فيما أوضح البروفيسور أدريان مارتينو من جامعة كوين ماري، أن الدراسة قائمة على الملاحظة والإحصاء والمقارنة وبالتالي لا يمكنها تحديد السبب وراء النتائج.

كما أضاف أن الفترة الزمنية لإجراء البحث سبقت مرحلة ظهور متغيرات فيروس سارس-كوف-2 مثل دلتا أو أوميكرون، وبالتالي فإنه من غير المعروف ما إذا كانت ظروف الحساسية تحمي من السلالات الجديدة.

إلى ذلك، أشار الباحثون إلى أن هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لمعرفة ما إذا كان الأشخاص المصابون بالحساسية أقل عرضة للإصابة بالعدوى، وإذا كان الأمر كذلك، فما هي الأسباب الطبية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025