الخميس, 28-مارس-2024 الساعة: 07:27 م - آخر تحديث: 03:24 م (24: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
علماء يحذرون من الخطر العالمى لهندسة المناخ
حذر العلماء من أن مخططات هندسة المناخ المطروحة (إدارة الإشعاعات الشمسية) على مستوى العالم، الهادفة لمكافحة الاحتباس الحراري، قد تكون ذات خطورة كبيرة، وفقا لتقرير روسيا اليوم.

ويشير موقع Phys.org، إلى أنه وفقا للخبراء، حتى في حالة إطلاق المليارات من جزيئات الكبريت يمكن تخفيض تأثير أشعة الشمس في سطح الأرض، إلا إن العواقب السلبية لهذه العملية تكون أكبر من إيجابياتها، لأنه لا يمكن التحكم بفعالية بالهندسة الجيولوجية الشمسية.

ولذلك دعا الخبراء هيئة الأمم المتحدة إلى منع تنفيذها كخيار لسياسة المناخ. ومع أن دول العالم التزمت باتفاقية باريس للمناخ بشأن الحد من ارتفاع درجة حرارة سطح الأرض إلى 1.5 درجة مئوية مقارنة بمستوياتها ما قبل النهضة الصناعية، إلا أنه وفقا لعلماء المناخ، سيتم تجاوز هذه العتبة في غضون عقد من الزمن.

والسبب هو عدم القدرة على تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، لذلك يتحدث بعض السياسيين والعلماء عن ضرورة استخدام الهندسة الجيولوجية الشمسية (إدارة الأشعة الشمسية)، التي ستؤدي إلى "تعتيم" الغلاف الجوي حتى الكميات الصغيرة من جزيئات الكبريت لديها القدرة على إبطاء الاحترار بشكل ملحوظ.

ولكن مثل هذا التدخل قد يؤدي إلى اضطراب هطول الأمطار الموسمية، التي يعتمد عليها مستوى المياه في نهر المازون وقطاع الزراعة في جنوب آسيا وغرب إفريقيا، كما لا يستبعد حدوث "صدمة إلغاء" عندما يؤدي التوقف عن إطلاق الجزيئات، إلى ارتفاع كبير في درجات الحرارة.

كما أن هذه الطريقة لا تمنع ارتفاع تركيز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، ما قد يؤدي إلى تغير التركيب الكيميائي للمحيط العالمي الذي يتبادل الغازات مع الغلاف الجوي.

وهناك أساليب أقل خطورة وإثارة للجدل، مثل تبييض الأسطح والطرقات وإجراء تعديل وراثى لجعل أوراق النباتات فاتحة اللون.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024