الأحد, 08-يونيو-2025 الساعة: 04:10 م - آخر تحديث: 03:33 م (33: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
أخبار
المؤتمر نت -
علي ناصر محمد: قرار العفو قرار شجاع ويعبر عن استشعار عميق للمتغيرات


وصف الأخ علي ناصر محمد الرئيس السابق ورئيس مركز الدراسات الاستراتيجية قرار العفو العام الذي أصدره فخامة الأخ رئيس الجمهورية عن قائمة الـ "16" بأنه قرار شجاع يرسي لبنة صحيحة وأساسية تجاوز آلام وجراحات الماضي.
وقال الأخ علي ناصر في تصريح لصحيفة " 26 سبتمبر" نشرته في عددها الصادر اليوم أن الأخ الرئيس كان موفقاً في توقيت قرار العفو الذي عبر عن استشعار عميق لهذه المتغيرات ، وسبل مواجهة التداعيات العديدة المتوقعة.
مضيفاً أن القرار جاء في ظروف صعبة ومعقدة على الصعيدين الإقليمي والعالمي، مشيراً إلى أن المنطقة العربية مستهدفة وترسم لها سيناريوهات عديدة في ظل غياب التضامن العربي وهذا ما يفرض على الجميع تعزيز اللحمة الوطنية وتمتين وحدتها وبالتالي فقد كان القرار خطوة ضرورية وهامة على هذا الطريق ومن أجل تعزيز الاصطفاف الوطني الذي دعا إليه الأخ رئيس الجمهورية.
وهنأ الأخ علي ناصر الرئيس وكافة القوى السياسية على هذا القرار منوهاً أن على الجميع التفاعل والتعامل معه بالجدية المطلوبة وبالحكمة اليمنية الأصيلة، حتى نبدأ صفحة جديدة في تاريخ اليمن تمكننا من تحديد أهم المخاطر المحيطة باليمن والمنطقة، كما تمكننا من تحديد أولويات العمل الوطني اليمني ووضع أسس المستقبل.
معتبراً أن قرار العفو الرئاسي والدعوة إلى الاصطفاف الوطني يمثل مدخلاً لمعالجة كافة الاختلالات بما يسمح لكل القوى المحبة في المجتمع اليمني بالمشاركة الفاعلة في التصدي لها ووضع آليات لتجاوزها.
وقال الأخ علي ناصر في ختام تصريحه: وأحب في الختام التأكيد على أنه لا خيار أمامنا في هذا الزمن الصعب إلا التعاضد والتكاتف وترسيخ الوحدة الوطنية الكفيلة بتحصين اليمن من داخلها في وجه الأعاصير التي تحيط بالمنطقة حتى نتمكن من بناء يمن آمن مستقر يبدأ خطواته بثبات في القرن الحادي والعشرين بما يسمح لكل أبنائه من الانخراط الجاد في بناء المستقبل وتحقيق النماء والتقدم والازدهار.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025