الإثنين, 29-ديسمبر-2025 الساعة: 11:22 ص - آخر تحديث: 02:37 ص (37: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
يومٌ مجيدٌ
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشَّيخ/ زيد بن مُحمَّد أبو علي الذي خسرَهُ اليمنُ العظيمُ
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
تمكين الكوادر الكفؤة حتمية نتائجها نجاح تام
إبراهيم الحجاجي
30 نوفمبر المجيد.. عنوان كرامة وبداية وعي جديد
قاسم محمد لبوزة*
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
أخبار
المؤتمر نت - دعوات لتوفير أجهزة كشف الالغام والقنابل العنقودية

المؤتمرنت -
مركز يمني يدعو لتوفير أجهزة كشف الالغام والقنابل العنقودية
دعا المركز التنفيذي للتعامل مع الألغام، الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية، إلى بذل الجهود لتوفير الأجهزة الكاشفة بشكل عاجل لتطهير المناطق الملوثة بالألغام والقنابل العنقودية ومخلفات الحرب.

وحث المركز في بيان له الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية، على استمرار دعم أنشطة المركز ليتمكن من تأمين حياة عشرات الآلاف من اليمنيين من مخلفات الحرب.

واعتبر عدم توفير الأجهزة اللازمة للمركز لتطهير الألغام والقنابل العنقودية ومخلفات الحرب خلال السبع السنوات الماضية، جريمة إنسانية واستهانة بحياة وأرواح الآلاف من المدنيين في اليمن وتحويل شريحة كبيرة منهم إلى معاقين وقتلى.

وقال بيان المركز" في ظل الهدنة الإنسانية الجارية حالياً برعاية المبعوث الأممي لليمن ومع واستمرار سقوط المدنيين في اليمن بسبب الألغام ومخلفات الحرب، يعاني المركز من نقص في مستلزمات العمل الميداني وعدم توفير الأجهزة الكاشفة، التي تعتبر من الاحتياجات الإنسانية الأساسية للمدنيين في اليمن، وتم استثناء ملف القنابل العنقودية والألغام ومخلفات الحرب ضمن المعالجات الإنسانية خلال الهدنة".

وأضاف" إننا في المركز التنفيذي للتعامل مع الألغام، نعرب عن بالغ أسفنا إزاء سقوط أعداد من الضحايا جراء مخلفات الحرب، ونشاطر أهالي الضحايا أحزانهم بفقدان وإصابة ذويهم في معظم المحافظات اليمنية، خاصة في محافظة الحديدة".

وتابع " خلال شهر يونيو المنصرم وفي ظل سقوط ضحايا بأعداد كبيرة، تلقينا في المركز التنفيذي خطاباً رسمياً من الأمم المتحدة بتوقف أعمال وأنشطة المركز بحلول شهر أغسطس المقبل بدلاً من إيجاد الحلول وتوفير الأجهزة الكاشفة لتطهير المناطق الملوثة بالألغام والقنابل العنقودية ومخلفات الحرب".

وأوضح البيان أنه تم تسجيل 62 ضحية من المدنيين ما بين شهيد وجريح في محافظات الحديدة، صعدة، محافظة صنعاء، الجوف، حجة، تعز، مأرب، الضالع وإب خلال يونيو المنصرم جلّهم من الأطفال والنساء.

وطالب المركز التنفيذي للتعامل مع الألغام، منظمات المجتمع المدني الاضطلاع بدورها الإنساني في مناصرة الضحايا والمجتمعات المتضررة، ومساندة المركز في توفير المستلزمات الضرورية لتطهير قرى ومزارع ومناطق المدنيين.

وذكر أن المعدات اللازمة ستسهم في الحد من سقوط المزيد من الضحايا وتعزيز الأمن الغذائي وسبل العيش لليمنيين بحسب ما نصت عليه اتفاقية جنيف والبروتوكول الملحق بها واتفاقية أوتاوا.

وجدد البيان الدعوة لوسائل الإعلام المحلية والناشطين وخطباء المساجد في جميع المحافظات والمديرية الملوثة بمخلفات الحرب، إلى القيام بدورهم في إبراز معاناة الضحايا والمجتمعات المتأثرة بمخلفات الحرب والإسهام في توعية المواطنين بمخاطر الألغام ومخلفات الحرب.

وحمّل المركز التنفيذي للتعامل مع الألغام، الأمم المتحدة والمنظمات الدولية والإنسانية سقوط المزيد من الضحايا بسبب عدم توفير مستلزمات العمل الميدانية والأجهزة الكاشفة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025