الخميس, 13-نوفمبر-2025 الساعة: 12:35 ص - آخر تحديث: 11:40 م (40: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
قراءة لمقال بن حبتور في الذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر
محمد الجوهري
الشَّهِيدُ هَاشِم الغُمَارِي سَيَظَلُّ قِنْدِيلاً مُتَوَهِّجاً فِي مَسِيرَتِنَا
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
أخبار

بدعم من السفارة الهولندية

المؤتمر نت- نزار العبادي -
إنشاء أول بنك معلومات للمرأة اليمنية العاملة
تباشر الإدارة العامة لتنمية المرأة العاملة بوزارة العمل تنفيذ أول مشروع نوعي للتعريف بقضايا العمل، وحقوق المرأة العاملة، والدفاع عنها في مختلف المحافل، يخضع لرعاية منظمة العمل الدولية، وبتمويل من السفارة الهولندية بصنعاء.
وذكرت نجوى القصيفي – خبيرة منظمة العمل الدولية لمشروع تعزيز قدرات إدارة المرأة العاملة- في تصريح لـ"المؤتمر نت": إن خطة المشروع الذي ترعاه منظمة العمل الدولية تقضي تزويد جميع فروع إدارة تنمية المرأة بأجهزة الكمبيوتر لتقوم بتوثيق كل البيانات الخاصة بالمرأة العاملة، والقضايا المتعلقة بذلك، علاوة على البحوث والدراسات ذات العلاقة سواء التي يحملها أفراد أو منظمات وجهات يمنية ودولية، من أجل أن تصبح الإدارة العامة لتنمية المرأة بمثابة مصدراً رئيسياً للمعلومات.
وأضافت: إن المشكلة القائمة هي أن الدراسات والبحوث التي تجرى كانت تبقى في الأدراج، رغم كل الجهود المبذولة فيها، والتكاليف التي تم إنفاقها عليها.. لكننا الآن سنوجد آليات جديدة من خلال بنك المعلومات لنشر هذه البحوث أولاً، ثم تعزيز آلية أخرى لطبعها وتوزيعها، وكذلك عمل ورشات عمل مع الباحثين للاستفادة من الآراء، وأخذها بنظر الاعتبار قبل الطباعة، مشيرة إلى أن البرنامج سيحدد أيضاً الجهات التي يتم توزيع البحوث عليها، والأسباب التي تستدعي التعامل مع كل جهة بالتحديد.
كما ذكرت السيدة القصيفي: أن بنك المعلومات سيكون بمثابة المنبر الإعلامي لقضايا المرأة العاملة، ومشاكلها، وتطلعاتها، وفي نفس الوقت لتوعيتها بحقوقها، حيث أن العمال بشكل عام يجهلون حقوقهم سواء كانوا رجالاً أم نساء، لكن هناك خطة لطبع ونشر ملصقات، ودليل مصور يبسط فهم حقوق العمل، ويقوم مختصون بإعداده حالياً.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025