الجمعة, 19-أبريل-2024 الساعة: 02:19 ص - آخر تحديث: 07:17 ص (17: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت -
العثور على 34 كمبوديا مختبئين في الادغال منذ 25 سنة
عثر مسؤولون من لاوس على سبع عائلات كمبودية في الادغال حيث عاشت لسنوات دون اي اتصال بالعالم الخارجي بعد ان هربت من غزو القوات الفيتنامية لكمبوديا اثر سقوط نظام الخمير الحمر منذ 25 سنة.
وافاد مراسلو فرانس برس امس الثلاثاء ان هذه العائلات التي تنتمي الى اربع جماعات اتنية مختلفة وتضم 34 شخصا تتراوح اعمارهم بين بضعة ايام و55 عاما، استطاعت ان تعيش في الادغال عبر اكل اوراق الاشجار ولحم الحيوانات المفترسة.
وكان افرادها يلبسون ثيابا بدائية مصنوعة من اوراق الشجر وقشور جذوع الاشجار.
وقد عثرت سلطات لاوس على هذه المجموعة البشرية لسبب بسيط هو ان هؤلاء الاشخاص عبروا الحدود مع لاوس وتوغلوا في اراضيها.
وقال بن بونا من جمعية »ادوك« غير الحكومية انهم »هربوا من الجنود الفيتناميين (..) وكانوا يعتقدون أنهم ما زالوا يسيطرون على المنطقة كلها«.
وهجرت هذه العائلات قريتها عام 1979 عند وصول القوات الفيتنامية لطرد بول بوت ورجاله من كمبوديا، الا ان هذا الاخير لم يغادر المملكة الا بعد عشر سنوات.
وعاشت العائلات منذ ذلك الحين في المناطق الحدودية بين كمبوديا وفيتنام ولاوس وهي منطقة معروفة باسم »الشرق المتوحش« لانها اكثر المناطق وعورة في المملكة.
وقد اصيب كثيرون في هذه الجماعة بامراض من بينها الملاريا.
وقال خام خوين محافظ راتاناكيري الحدودية حيث قامت سلطات لاوس بتسليم هؤلاء الاشخاص لوكالة فرانس برس، »انهم كالبدائيين، لا يعرفون شيئا«.
واضاف المحافظ »لم تصلهم اي معلومات عن هذا البلد او عن العالم الخارجي. لقد اصابهم الرعب في بادئ الامر«، اي عندما تم العثور عليهم. ويتكلم ثلاثة منهم فقط لغة الخمير.
(اف ب)








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024