الإثنين, 05-مايو-2025 الساعة: 07:13 ص - آخر تحديث: 01:54 ص (54: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت -
العثور على 34 كمبوديا مختبئين في الادغال منذ 25 سنة
عثر مسؤولون من لاوس على سبع عائلات كمبودية في الادغال حيث عاشت لسنوات دون اي اتصال بالعالم الخارجي بعد ان هربت من غزو القوات الفيتنامية لكمبوديا اثر سقوط نظام الخمير الحمر منذ 25 سنة.
وافاد مراسلو فرانس برس امس الثلاثاء ان هذه العائلات التي تنتمي الى اربع جماعات اتنية مختلفة وتضم 34 شخصا تتراوح اعمارهم بين بضعة ايام و55 عاما، استطاعت ان تعيش في الادغال عبر اكل اوراق الاشجار ولحم الحيوانات المفترسة.
وكان افرادها يلبسون ثيابا بدائية مصنوعة من اوراق الشجر وقشور جذوع الاشجار.
وقد عثرت سلطات لاوس على هذه المجموعة البشرية لسبب بسيط هو ان هؤلاء الاشخاص عبروا الحدود مع لاوس وتوغلوا في اراضيها.
وقال بن بونا من جمعية »ادوك« غير الحكومية انهم »هربوا من الجنود الفيتناميين (..) وكانوا يعتقدون أنهم ما زالوا يسيطرون على المنطقة كلها«.
وهجرت هذه العائلات قريتها عام 1979 عند وصول القوات الفيتنامية لطرد بول بوت ورجاله من كمبوديا، الا ان هذا الاخير لم يغادر المملكة الا بعد عشر سنوات.
وعاشت العائلات منذ ذلك الحين في المناطق الحدودية بين كمبوديا وفيتنام ولاوس وهي منطقة معروفة باسم »الشرق المتوحش« لانها اكثر المناطق وعورة في المملكة.
وقد اصيب كثيرون في هذه الجماعة بامراض من بينها الملاريا.
وقال خام خوين محافظ راتاناكيري الحدودية حيث قامت سلطات لاوس بتسليم هؤلاء الاشخاص لوكالة فرانس برس، »انهم كالبدائيين، لا يعرفون شيئا«.
واضاف المحافظ »لم تصلهم اي معلومات عن هذا البلد او عن العالم الخارجي. لقد اصابهم الرعب في بادئ الامر«، اي عندما تم العثور عليهم. ويتكلم ثلاثة منهم فقط لغة الخمير.
(اف ب)








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025