الأربعاء, 12-نوفمبر-2025 الساعة: 09:09 م - آخر تحديث: 09:06 م (06: 06) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
قراءة لمقال بن حبتور في الذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر
محمد الجوهري
الشَّهِيدُ هَاشِم الغُمَارِي سَيَظَلُّ قِنْدِيلاً مُتَوَهِّجاً فِي مَسِيرَتِنَا
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
ثقافة

افتتح المعرض التشكيلي الياباني

المؤتمرنت -
الرويشان: صنعاء لم تعد عاصمة للثقافة العربية وإنما عاصمة للثقافة الإنسانية
افتتح خالد الرويشان وزير الثقافة والسياحة ومعه الدكتور محمود السيد وزير الثقافة السوري، والسفير الياباني "يوإيتشي إيشي" معرض فن الجرافيك الياباني المعاصر ببيت الثقافة بصنعاء، للفترة من (4-15) ديسمبر.
وخلال افتتاح المعرض الذي ضم (5) أعمال فنية، تشكيلية لـ(46) فناناً من كبار الفنانين اليابانيين، وطاف الوزيران في أنحاء المعرض، مطلعين على محتوياته من اللوحات الفنية التي استخدمت فيها أقدم التقنيات، وأحدثها، مثنيين على عمق التجارب الفنية اليابانية.
وفي تصريح لـ"المؤتمرنت" أوضح خالد الرويشان وزير الثقافة والسياحة بأن صنعاء مجازاً لم تعد عاصمة للثقافة العربية، بل أصبحت عاصمة ثقافة إنسانية عالمية، لأن هناك فعاليات من اليابان وإيطاليا وفرنسا.
وقال: إن اليابانيين اشتركوا في معظم الفعاليات، سواء بالحضور، أو بالمشاركة، وبالتالي هي نقطة مهمة في برنامج فعاليات صنعاء.
مبيناً أن هذا المعرض هو خلاصة للفن الياباني الذي مثل نخبة رائعة من الفنانين.
ووصف الرويشان اليابان بأنها أنامل البهاء والسحر والإنجاز وروح الفروسية والتضحية والجمال.
من جانبه بين الدكتور محمود السيد-وزير الثقافة السوري- أن المعرض يدل دلالة على أن اليابان لا تعني فقط الثقافة التكنولوجية، وإنما تعني الاستثمار في مناجم العقول بالعناية بالوجدان والروح.
إلى ذلك أشار السفير الياباني إلى أنه تم اختيار مجموعة واسعة من أعمال الفنانين اليابانيين في فن الجرافيك لإعطاء المشاهد اليمني فكرة جيدة عن مستوى هذا الفن الياباني لفترة ما بعد الحرب العالمية الثانية.
منوهاً إلى أن المعرض يضم أعمالاً لفنانين يمتلكون خبرة طويلة؛ إضافة إلى فنانين يمتلكون خبرة طويلة، وآخرين شباب بدءوا افي الظهور في عالم الفن وحصلوا على الجوائز الأولى في العديد من المعارض الدولية التي أُقيمت في أوروبا والأمريكيتين.ملفتاً إلى أن هذه المشاركة هي الثالثة للسفارة في فعاليات صنعاء.
يذكر أن المعرض ينقسم إلى خمس فئات: الفئة الأولى الفنانون القدامى، والثانية الفنانون القياديون غير المحترفين، والثالثة الحفارون على الخشب، والرابعة الفنانون المعاصرون النشطون دولياً، والخامسة الفنانون الشباب الذين وسَّعوا تطبيق وسائل الطباعة.
لوحات الجرافيك المعروفة في المعرض توضح التغيرات التي حدثت في الفن الياباني ما بين الخمسينات والثمانينات بطرق مختلفة وكثيرة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025