الجمعة, 26-أبريل-2024 الساعة: 10:32 م - آخر تحديث: 10:31 م (31: 07) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - حذرت دراسة نشرت الإثنينK من أن مساحات الشعاب المرجانية في شواطئ العالم تتقلص سنويا بسبب تغيرات المناخ وارتفاع حرارة الأرض، وأن 30 في المائة فقط من شعاب المرجان في العالم لا تزال صحيحة، مقارنة بـ 41 في المائة منها منذ عامين، وأن الاحتباس الحراري للأرض يشكل التهديد ...
المؤتمرنت -
الخلل البيئي يدمر شعاب المرجان في العالم
حذرت دراسة نشرت الإثنينK من أن مساحات الشعاب المرجانية في شواطئ العالم تتقلص سنويا بسبب تغيرات المناخ وارتفاع حرارة الأرض، وأن 30 في المائة فقط من شعاب المرجان في العالم لا تزال صحيحة، مقارنة بـ 41 في المائة منها منذ عامين، وأن الاحتباس الحراري للأرض يشكل التهديد الأكبر للمرجان.

وكشفت الدراسة عن أن قرابة خُمس مساحات هذه الشعاب أصبح مدمرا بشكل كامل، ونصفها تضرر بشكل كبير، لكن لا يزال هناك مجالا لإنقاذها.

وقال صاحب الدراسة، كليف ويلكينسون، لوكالة الأسوشيتد برس، "لا يمكن الحديث عن انقراض الشعاب المرجانية. ما أريد أن اقوله هو أنها تحتاج لاهتمامنا عبر رفع مستوى الوعي والإرادة السياسية للحفاظ عليها."

وتبين الدراسة ضرورة الاهتمام بهذه الظاهرة الطبيعية عبر مقارنة نسبة المساحات المهددة منذ عام 2002 وحتى اليوم والتي ارتفعت من 59 إلى 70 في المائة.

وتلعب الشعاب المرجانية دورا اقتصاديا أساسيا في مناطق عدة من العالم، يتراوح بين اجتذاب السياح وتأمين الغذاء والملجأ للأسماك، وتصل فوائدها الاقتصادية إلى 375 مليار دولار، على الرغم من أنها لا تغطي اكثر من واحد في المائة من مساحة الأرض، بحسب إحصاء أجراه 240 عالما، في 96 بلدا.

وإلى الفوائد الإقتصادية تضاف الفوائد البيئية للمرجان وأهمها دورها في الحد من تآكل الشواطئ.

وإلى الاحتباس الحراري، يرجع العلماء سبب دمار المرجان إلى ارتفاع حرارة المياه وتركز ثاني أوكسيد الكربون في مياه المحيطات. يضاف إلى ذلك امراض تصيب المرجان، وتجاوز معدلات الصيد في البحار، إلى عمليات تطوير الشواطئ والتلوث الذي يطالها من مصادر اليابسة.

وتتخذ "شبكة مراقبة المرجان في العالم"، التي اشرفت على الدراسة، مقرها في سويسرا. ويقول ويلكينسون "نعرف أنها تتراجع بسرعة ونعرف لماذا! ونعرف كذلك ما هي الحلول، وما علينا إلا أن نقوم بتطبيقها".









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024