السبت, 20-سبتمبر-2025 الساعة: 09:39 م - آخر تحديث: 09:18 م (18: 06) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي

<< الشرق الأوسط >>

المؤتمرنت- -
سيناريو أميركي من 3 مراحل لغزو إيران
أعد عدد من الجنرالات ورجال الاستخبارات المتقاعدين الاميركيين، لهم صلة وثيقة بوزارة الدفاع (البنتاغون)، سيناريو لضرب ايران على ثلاث مراحل: ضرب قواعد الحرس الثوري، وضرب المفاعلات النووية، ثم الزحف نحو طهران من 5 اتجاهات.
وبالنسبة لمعسكرات الحرس الثوري قالت الاستخبارات الاميركية انها تعرف مواقعها وتعتقد ان القضاء على هذا الحرس لن يستغرق سوى يوم واحد. أما بالنسبة للمفاعلات النووية، فانها تشمل 300 موقع، منها 125 موقعا لها صلة ايضا بالاسلحة النووية والكيماوية والجرثومية. وتتضمن المرحلة الثالثة في ارسال قوات من الخليج والعراق واذربيجان وجورجيا وافغانستان لتحويل انظار الايرانيين وتطويقهم، ثم الزحف نحو ضواحي العاصمة طهران الذي قدر المسؤولون انه قد يستغرق نحو اسبوعين. ولا يتضمن السيناريو الذي نشرته مجلة «أتلانتيك» دخول طهران، غير انه يتضمن تعيين حكومة ايرانية صديقة، لكن السيناريو حذر من ان ايران، بعدما تستشعر خطرا قويا، قد تستبق خطط غزوها بضرب القوات الاميركية في الخليج وفتح جبهة شيعية داخل العراق ضد القوات الاميركية هناك.
ومن المشاركين في وضع هذا السيناريو سام غاردنر الكولونيل المتقاعد الذي وضع قبل عشرين عاما سيناريو لغزو العراق، استفاد منه الجنرال تومي فرانكس، قائد القوات التي غزت العراق العام الماضي، وديفيد كاي مدير فريق الامم المتحدة للبحث عن اسلحة العراق النووية، ثم مدير الفريق الاميركي للبحث عن اسلحة الدمار الشامل، والذي عاد الى اميركا وقال انه لم يعثر عليها، وكينيث بولاك خبير الشؤون الايرانية في معهد بروكنغز في واشنطن. وكان قبل ذلك مسؤولا عن ايران في وكالة الاستخبارات المركزية واصدر قبل غزو العراق بعام كتاب «العاصفة المهددة: دعوة لغزو العراق» الذي ساهم في زيادة تأييد الغزو، وكينيث بيكون مدير منظمة «ريفيوجيز انترناشونال» لاغاثة اللاجئين، وكان متحدثا صحافيا باسم البنتاغون خلال ادارة الرئيس السابق بيل كلينتون، ومايكل مازار استاذ استراتيجية الأمن القومي في كلية الحرب القومية في واشنطن.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025