الخميس, 09-مايو-2024 الساعة: 02:11 ص - آخر تحديث: 12:58 ص (58: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار

في التقييم السنوي العالمي

المؤتمرنت- نزار العبادي -
اليمن بين 3 دول حققت أعلى تقدم في الديمقراطية والحريات
أكدت مؤسسة حريات دولية( Freedom House) في تقييمها العالمي السنوي للديمقراطية والحريات في العالم أن ثلاث دول صنفت ضمن فئة (الأعلى تقدماً) هي اليمن الأرجنتين وبورندي.
وأضاف التقرير الذي نشرته (الفايننشيال تايمز FT) السبت أن التقييم السنوي أظهر صوراً مختلفة كانت معظمها إيجابية ولكن بنسب متفاوتة، فقد أظهرت 25 دولة تحسنا في الحريات بينما سجلت 13 دولة أخرى تراجعاً ففي الوقت الذي أحرزت اليمن والأرجنتين وبورندي التصنيف الأعلى تقدما بالديمقراطية والحريات، فيما انخفضت نسب ذلك في خمس دول تم اعتبارها الأكثر تدنيا هي: بوليفيان غينيا، جمهورية جنوب أفريقيا، أذربيجان وموريتانيا.
كما تم تقييم البحرين والمملكة العربية السعودية ضمن البلدان التي شهدت تقدما محدوداً، ولكن تأتي إيران، ولبنان، وسوريا في درجة أدنى.
وأشار التقييم الى أن أكبر فجوات الحريات موجودة في البلدان ذات الأغلبية المسلحة وخاصة العالم العربي، إلا أنه نفى أن تكون هناك أية علاقة بين الإسلام والاضطهاد السياسي، مستدلا في ذلك على: أن هناك 1.5 بليون نسمة من المسلمين يعيشون في بلدان يتم انتخاب حكوماتها ديمقراطياً مثل بنغلادش، الهند، أندنوسيا، نيجريا وتركيا.
وأضاف: أن هناك اعتقاد شائع بأن البلدان الفقيرة لا تستطيع دعم النظم الديمقراطية، إلا أن بياناتنا أثبتت أن عشرات البلدان الفقيرة لم تعتمد نظم الديمقراطية على التنمية بل أن حقيقة الأمر التي توصلنا إليها هي أن الحريات يمكن أن تصبح محركاً للتنمية.
كما نوه إلى أن صندوق تحديات الألفية يضع في حساباته مكافأة الحكومات التي تتبع نظم حكم جيدة وتحقق تقدماً في الديمقراطية والحريات. وأن الإدارة الأمريكية طلبت من الكونغرس 2.5 بليون دولار لدعم ذلك الاتجاه خلال خطة العام 2005م وأنها بصدد اقتراح تخصيص مبلغ 5.0 بليون دولار للعام 2006م










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024