الخميس, 01-مايو-2025 الساعة: 01:17 م - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - هواجس الغضب الشعبي، التي انتشرت بين الشباب الهندي عقب حظر التطبيق

المؤتمرنت -
حظر(تيك توك) في الهند يخدم هذه الدولة

ذهب تقرير لصحيفة “وول ستريت جورنال” إلى أن حظر الهند تطبيق “تيك توك” يوفّر دراسة حالة للولايات المتحدة الأمريكية، التي تسير في نفس الاتجاه، عما قد يحدث عندما تتوقّف الخدمة ذات الشعبية الكبيرة.

وبحسب التقرير، من شأن مشروع القانون، الذي يحظى بدعم الرئيس بايدن وتم تمريره من الحزبين الديمقراطي والجمهوري عبر مجلس النواب هذا الشهر، أن يجبر الشركة الأم الصينية “بايت دانس” على بيع عمليات المنصّة في الولايات المتحدة، أو مواجهة الحظر.

وعلى الرغم من أن مصير القانون، الذي تمت إحالته إلى مجلس الشيوخ، لا يزال غير مؤكد، إلا أن هواجس الغضب الشعبي، التي انتشرت بين الشباب الهندي عقب حظر التطبيق، والتساؤلات حول تقييد حرية التعبير، تبقى إشارات مُبكرة من حالة سابقة يجب أن ينتبه لها صانع القرار الأمريكي.

وأشار التقرير إلى أن حكومة الهند حظرت عملاق مشاركة مقاطع الفيديو القصيرة الصيني “تيك توك”، الذي تمّ إطلاقه في الهند عام 2016، ووصل عدد مشتركيه إلى 150 مليون شخص، بحجة مخاوف تتعلّق بالأمن السيبراني.

حيث خشيت الهند، كما تخشى الولايات المتحدة الآن، من أن تُجبر الشركة الصينية الأم وكلاءها في الدول الأخرى على تقديم بيانات المستخدمين للحكومة الصينية؛ وهو ما يُهدد بحدوث خروقات أمنية بحسب الهند وأمريكا.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025