الأربعاء, 07-مايو-2025 الساعة: 07:02 م - آخر تحديث: 06:16 م (16: 03) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
ثقافة

افتتاح الندوة الوطنية لإنقاذ زبيد

المؤتمرنت -عصام السفياني -
محمد بن مطة..منع البناء داخلها وخطوات إنقاذ زبيد ليست إجرائية
افتتحت اليوم بجامعة الحديدة الندوة الوطنية لإنقاذ مدينة زبيد التي تنظمها وزارة الثقافة والسياحة، ومنظمة اليونسكو، و بعض الجهات الأخرى المهتمة بالتراث الإنساني، برعاية رئيس الجمهورية.
وقدمت المسئولة عن مكتب الدول العربية باليونسكو "فيروتيك دوج" ورقة عمل بعنوان الاتفاقية لحماية التراث العالمي الثقافي والطبيعي، استعرضت فيها كيفية الاهتمام بالتراث الإنساني ونشاط المنظمات العاملة في هذا المجال، والمناطق التي يجب الاهتمام والحفاظ عليها.
كما قدمت الباحثة أمة الرزاق جحاف ورقة بعنوان (الحرف التقليدية والزي التقليدي في زبيد) طالبت في ختام ورقتها بضرورة إجراء مسح ميداني لجميع الحرف التي ما تزال موجودة في زبيد من أجل الحفاظ على هوية المدينة، باعتبار أنه لا يمكن المحافظة على الأصالة إلا بالحفاظ على الإبداع والإنتاج الإنساني.
كما قدمت العديد من أوراق العمل من قبل المشاركين والخبراء المحليين والدوليين المتصلة بالجوانب التاريخية والعمرانية للمدينة.
وفي تصريح لـ"المؤتمرنت" أوضح مدير مكتب الثقافة بزبيد أن الخطوات المتبعة في إنقاذ المدينة لا تزال نظرية وليست إجرائية، وأن هذه الندوة عقدت من أجل طرح المشكلة على الجهات المهتمة بالتراث الإنساني من أجل إنقاذ مدينة زبيد حتى من الآثار.
وأضاف محمد محمد مطة: أنه تم منع البناء الحديث داخل المدينة، لكن هناك معوقات تقف في وجه هذه الجهود؛ حيث لا يوجد معامل لإنتاج الطوب المحلي (أفران الياجور).
يشار إلى أن الندوة ستستمر حتى الـ16 من الشهر الجاري.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025