الخميس, 25-أبريل-2024 الساعة: 11:35 م - آخر تحديث: 10:34 م (34: 07) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار

في ذكرى اغتيال جار الله عمر

المؤتمر نت - رئيس الدائرة السياسية للمؤتمر الحاكم
المؤتمرنت -
المؤتمر يدعو الاشتراكي والمجتمع المدني للوقوف معه لإسقاط فتاوى التكفير
دعا رئيس الدائرة السياسية في المؤتمر الشعبي العام الأحزاب والتنظيمات السياسية ومنظمات المجتمع المدني إلى بذل جهودٍ مشتركة لاجتثاث منابع الفساد، وثقافة الإرهاب التي رسختها حملات التعبئة والتعبئة المضادة من قِبل القوى المتشددة والتيارات المتطرفة، سواء أكانت يمينية، أم يسارية.
وقال: يونس هزاع في كلمة المؤتمر الشعبي العام التي ألقيت في الذكرى التأبينية الثانية لاغتيال الشهيد جار الله عُمر: لقد علمتنا حادثة الاغتيال الآثم التي تعرض لها الشهيد جار الله عمر مثلما علمتنا أحداث التمرد التي قامَ بها المدعو حسين بدر الدين الحوثي بما أسفر عنها من تضحيات الشهداء- أن نعمل معاً لتحصين مجتمعنا ضد تلك الأفكار الشريرة التي تسعى باستمرار إلى اقتلاع رموز الحرية والتحديث والمجتمع المدني من بين صفوفنا بتلك البشاعة.
واعتبر هزاع أولئك النفر الذين نصبوا أنفسهم لإطلاق فتاوى التكفير بأنهم شكل من أشكال التخلف والاستهتار الذي لم يعد له مكان في وطن الثاني والعشرين من مايو.
وقال رئيس الدائرة السياسية: نجدها مناسبةً لندعو الاشتراكيين شركاء المؤتمر في إعادة تحقيق الوحدة ، وكل منظمات المجتمع المدني إلى الوقوف معنا في خط النضال من أجل انتصار الحوار وإسقاط مشاريع التكفير وفتاوى التشدد والتطرف والإرهاب.
مؤكداً أن تلك الأعمال الإرهابية والنتوءات التي تولدها ثقافة العنف والتطرف التي يقدم عليها المرعوبين من الديمقراطية لن تثني المؤتمر الشعبي العام على مواصلة توسيع قاعدة المشاركة الشعبية واللامزكزية وتعزيز السلوك الحضاري القائم على احترام الآخر، وتجسيد حق مبدأ التداول السلمي للسلطة، وحرية التعبير.
وقال هزاع: لقد شاء القدر أن يختار من بين صفوفنا نحن المؤتمريين والاشتراكيين فارسان من فرسان الحوار والتوحد والديمقراطية، أنهما الفارسان، اللواء: يحيى المتوكل، والشهيد: جار الله عمر.
مضيفاً: وإن الوفاءَ لفقيدينا يفرض علينا المزيد من العمل المشترك على درب النضال الديمقراطي وعدم الاستسلام لتيارات التطرف والعنف التي تفرزها جماعات متخلفة لا يروقها أن ترى اليمن تتقدم إلى الأمام.
وكانت الفعالية التأبينية شهدت إلقاء كلمات من قِبل ممثلين الأحزاب والتنظيمات السياسية.
يذكر بأن الشهيد جار الله عمر –الأمين العام المساعد للحزب الاشتراكي اليمني- اغتيل في الثامن والعشرين من ديسمبر العام 2002م من قِبل أحد المتطرفين خلال الجلسة الافتتاحية للمؤتمر العام الثالث للتجمع اليمني للإصلاح.
ومن المقرر أن تصدر محكمة استئناف أمانة العاصمة حكمها في قضية قاتل جار الله عمر يوم السبت القادم، الأول من يناير 2005م بعد أكثر من شهرين على استماعها للمرافعات الختامية في القضية.
وكانت محكمة البدايات الجنائية قضت بالإعدام على المتهم علي جار الله السعواني لقتله جار الله عمر عمداً وعدواناً في سبتمبر من العام الماضي.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024