الإثنين, 20-مايو-2024 الساعة: 01:45 ص - آخر تحديث: 01:30 ص (30: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور في اليمن العظيم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -
تصنيع أطول سيجار في العالم
قام صانع سيجار من بورتو ريكو بصنع سيجار طوله 62 قدماً، امتد علي 12 طاولة طعام، ومن المنتظر أن يكون هذا السيجار الأطول في العالم، عندما يتم التأكد منه في بحسب موسوعة غينيس للأرقام القياسية. وبحسب وكالة الأسوشيتد برس، فقد استغرق لف السيجار يدوياً أربعة أيام، وذلك في ساحة سوق المنتجات الزراعية في سانتورس بمقاطعة سان خوان.
وقال باتريسيو بينيا، البالغ من العمر (43 عاماً)، إن سبب قيامه بهذا العمل هو أن صديقاً له طلب منه محاولة صنع أطول سيجار في العالم.
وإذا تحقق له ذلك، فإن بينيا يكون قد تفوق علي صانع السيجار الكوبي، خوسيه كاستيلار كايرو، الذي يحمل الرقم القياسي العالمي لأطول سيجار في العالم بسيجاره البالغ طوله 45 قدماً كان قد صنعه في العام 2003.
وكان بينيا، وهو أصلاً من مدينة سينتياغو بجمهورية الدومنيكان، قد بدأ العمل في صناعة السيجار وهو في سن السابعة من عمره، وواصل العمل في هذه المهنة عندما انتقل إلي بورتو ريكو.
واستهلكت صناعة هذا السيجار الضخم حوالي 20 رطلاً من التبغ ونحو 100 ورقة تبغ، بحيث وصلت تكلفة المواد الخام لصناعته حوالي 2000 دولار أمريكي، قام بتمويلها بلدية سان خوان وشركة لصناعة المشروبات الكحولية ومحطة تلفزيون محلية. وكان بينيا قد بدأ بصناعة السيجار الأربعاء، وانتهي منه مساء السبت، وساعده في لفه تسعة أشخاص، فيما كان العشرات من المتفرجين يتجمعون حوله يومياً لمراقبته أثناء عمله وتشجيعه. ولا يخطط بينيا إلي تدخين السيجار أو تقطيعه إلي أجزاء صغيرة، بل يسعي إلي تعليقه وسط السوق لعرضه أمام السياح.
الزمان- لندن








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024