الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 12:20 ص - آخر تحديث: 11:25 م (25: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمرنت – باريس -
المركز الإعلامي بباريس يتضامن مع " المؤتمرنت"
استنكر المركز الإعلامي بالسفارة اليمنية في فرنسا الهجوم الإرهابي المسلح على صحيفة " المؤتمرنت" واصفا إياه بـ " عمل إجرامي بشع" وأن منفذيه "جبناء استهدفوا أشخاص عزل آمنين يمثلون شريحة الوعي والفكر والثقافة في المجتمع"، معلناً إدانته لتلك الجريمة، وتضامنه الكامل مع أسرة تحرير "المؤتمرنت" .
وأكدت السيدة خديجة السلامي- المستشارة الثقافية بالسفارة- رئيسة المركز الإعلامي اليمني بباريس : أن استهداف" المؤتمرنت" بالقنابل والرصاص لا يمكن أن يدل سوى على وحشية ودناءة أولئك المتطرفين، وجهلهم العميق الذي باتوا يدافعون عنه بكل ما لديهم من عنف أمام ثورة الوعي والثقافة التي تجتاح اليمن من أقصاه إلى أقصاها.
وأشارت : أن ما حدث للمؤتمرنت يعد بمثابة الرسالة التي ينبغي أن تفهمها حكومات العالم، بأن الحرب على الإرهاب قد يقودها الإعلام ومراكز الفكر والثقافة، وأنها ربما تثمر نتائجاً أعظم مما تحققه الدبابة أو الرصاصة، وهذه هي الحقيقة التي يؤكدها العمل الإرهابي ضد صحيفة " المؤتمرنت" التي مثلت نقلة نوعية في المسار الإعلامي اليمني، وبذل القائمون عليها جهودا جبارة في غرس ثقافة الاعتدال، والترويج لمفاهيم الديمقراطية، وحريات الرأي، وحقوق الإنسان وغيرها مما تتطلبه أية تنمية وطنية حقيقية.
وجددت تأكيدها على : أن بلدنا بحاجة إلى كل منبر إعلامي، وكل قلم مستنير، وكل كلمة صادقة مخلصة تسهم في بناء مشاريعه الثقافية والحضارية التنموية، وعلى كل أصحاب الرأي والفكر الوقوف بحزم بوجه أولئك المتطرفين والإرهابيين الذين لا يعرفون غير لغة العنف والسلاح، ويشوهون صورة الإنسان اليمني أمام الرأي العام العالمي.
كما حثت خديجة السلامي ،في رسالتها التضامنية، العاملين في الصحيفة على عدم التراجع أو الخوف، وعلى المضي قدما بمزيد من الجهود والعطاء، مهنئة أسرة التحرير على السلامة، ومتمنية للمؤتمرنت مزيدا من التقدم والازدهار.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024