الثلاثاء, 06-مايو-2025 الساعة: 06:36 م - آخر تحديث: 04:46 م (46: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
دين
المؤتمر نت -
فتوى مصرية تحرم الجمباز والمصارعة والملاكمة
حسم رجال الدين في مصر الجدال وحرموا ألعاب مصارعة الثيران والجمباز والملاكمة والمصارعة الحرة. ونقل عدد من رجال الدين وفي مقدمتهم الدكتور عبد العظيم المطعني الاستاذ في جامعة الأزهر إلى نواب من البرلمان المصري ردا على استفساراتهم، ما يشير إلى حرمة لعبة مصارعة الثيران. وقال انها محرمة شرعيا لما يترتب عليها من آثار ضارة تصل إلى حدوث القتل البشع من فعل الثيران . «وقد نهى الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز أن نلقي بأيدينا إلى التهلكة». وأوضح العلماء أنه لا حرج على لعبة الجمباز بالنسبة للذكور، «وهو فن جميل» أما بالنسبة للإناث فهو محرم شرعيا دون جدل. فاللاعبة في هذا النوع من الرياضة تبدو شبه عارية تماما. وتكشف عن مساحات جسمها الداخلية التي لا يجوز الكشف عنها ولقد نهى الله سبحانه وتعالى الذكور والإناث عن النظر إلى الأجزاء التي تكشف من جسد اللاعبين، ويحرم أيضا على النساء مشاهدة مثل هذه الألعاب إذا قام بها الذكور بل تعدى ذلك بعض الفقهاء إلى تحريم أن تنظر الانثى إلى محاسن انثى أخرى لم تجر العادة على إظهارها» . وأكدوا أنه لا يعاب على الإسلام سد هذه الذرائع المؤدية إلى ما لا تحمد عقباه لأن حرص الإسلام على العفة وسلامة السلوك من أولويات الشريعة الإسلامية . وقالوا ان المصارعة الحرة لا جزم بحرمتها «لكن لا تليق قطعا بكرامة الإنسان لما فيها من مهانة يتعرض لها كل من الطرفين المتصارعين وقد تغرس مشاهدتها وبخاصة عند النشء ميلا إلى نوع من العنف والإجرام والاستخفاف بكرامة الآخرين والرفق بهم والرفق من أخلاق الإسلام» . وأشاروا إلى أن الملاكمة مثل مصارعة الثيران في التحريم لأن العضو الذي تصوب إليه اللكمات هو الوجه وهو موضع احترام وتوقير في الإسلام . وقد يحدث تشوهات في وجود المتلاكمين ولقد ورد النهي عن الضرب على الوجه، حتى لو كان للتربية والتوجيه .










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "دين"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025