الثلاثاء, 15-يوليو-2025 الساعة: 07:53 ص - آخر تحديث: 12:22 ص (22: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
لن تكُونَ عَدن والمُحافظاتُ الجنُوبية مِرتعاً للغزاة الأجانبِ مرَّةً أخرى! ! !
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
اقتصاد
المؤتمر نت - سد المضياح في اليمن
المؤتمر نت - نزار العبادي -
خبراء يحذرون اليمن من جفاف سببه (القات)
حذر خبراء في البنك الدولي من مواصلة التوسع بزراعة القات وعدم تبني خطط حكومية عاجلة لمكافحة زراعته في اليمن.
وأكد أحد أعضاء فريق البنك الدولي بصنعاء لـ(المؤتمر نت) أن 60% من المياه المستهلكة تذهب لري مزارع القات، بالاضافة الى ما يقارب (27) ألف بئر ماء تستنفذ مياهها بالكامل في مزارع القات من بين ما يقارب (45) ألف بئر ماء تعتمد عليها البلاد ، في ظل عدم وجود أية موارد مائية أخرى .
وأضاف : أن اليمن بحاجة الى مزيد من السدود لحجز مياه الامطار التي تذهب الى البحر، منوهاً الى أن مياه الامطاروالمياه الجوفية لا تعوض الكميات المستهلكة إلا بحوالي 70% منها فقط، الأمر الذي يعني أن تخصيص 60% منها للقات سيؤدي الى الجفاف وحدوث أزمة مائية سواء للاستهلاك البشري أوالزراعي .
وشدد المصدر على أهمية لجوء الحكومة اليمنية إلى خطط عاجلة لرفع وعي المزارعين بهذه المشكلة، وتشجيعهم على استبدال القات بزراعات أخرى، وكذلك عمل حملات توعوية لحث الناس على الإقلاع عن تعاطي أوراق القات.










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "اقتصاد"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025