الثلاثاء, 30-أبريل-2024 الساعة: 11:52 م - آخر تحديث: 10:36 م (36: 07) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -
غسل الصحون و الملابس يقيان من التوتر
أظهرت دراسة ألمانية نشرت حديثا، أن بإمكان الرجال والنساء الذين يرزأون تحت وطأة الضغوطات النفسية والعصبية، التخلص من التوتر والإجهاد من خلال القيام بالأعمال التي تحتاج إلي الدقة والتأمل كغسل الصحون وكي الملابس.
ووجد أخصائيو العلوم النفسية في مستشفي شاريتيه ببرلين، بعد متابعة 440 متطوعا، أن غسل الأطباق وكوي الملابس يروّح عن النفس ويساهم في التخلص من الإجهاد النفسي والمعنوي، وذلك لأن تكرار الحركات أثناء العمل يساعد علي الشعور بالارتياح.
ولاحظ هؤلاء وجود علاقة مباشرة بين تلك الحركات والانفراج في الخلايا العصبية والدماغية، لأنه يؤدي إلي تطويق الأفكار المجهدة وانحسار التفكير بالأحداث الموترة.
وينصح الخبراء الألمان بضرورة ممارسة الرياضة والمشي الهادئ والتأمل، وتناول كميات كبيرة من السوائل, وخاصة الماء، وعدم تناول العقاقير أو المستحضرات الطبية لمن يعانون من الضغوطات النفسية والإجهاد, مؤكدين أن مقاومة الإجهاد بالوسائل الطبيعية المتاحة، كالمشي وكوي الملابس، وغيرها من النشاطات، يساعد أيضا علي تخفيض ضغط الدم العالي وإبطاء نبضات القلب السريعة.
علي صعيد آخر سجل عالم إسباني اختراعا جديدا يتمثل في غسّالة أوتوماتيكية جديدة لا تسمح لنفس الشخص باستخدامها مرتين علي التوالي, مما يقدم حلا مثاليا للسيدات الكئيبات اللاتي لا يشارك أزواجهن في القيام بالأعمال المنزلية.
وأوضح بيب توريس الباحث في شركة صناعة المنتجات البيضاء الإسبانية، أن الغسالة الجديدة التي أطلق عليها اسم "دَوْرَك"، تستخدم تقنية بصمات الأصابع للتمييز بين المستخدمين، وبالتالي لا يستطيع نفس الشخص تشغيلها أو استخدامها مرتين متتاليتين، مشيرا إلي أن اختراع هذه الغسالة جاء كهدية مثالية في عيد الأب الذي يحتفل به الغربيون، وهو يضمن راحة السيدات والتأكد من مشاركة أزواجهن لهن في الغسيل.
وقال حسب تقرير لوكالة (قدس برس) أن وراء هذا الاختراع فلسفة خاصة تتمثل في إجبار الرجال علي مشاركة زوجاتهن في الأعمال المنزلية ونزع مفهوم من أذهانهم والتوقف عن الجلوس ومشاهدة التلفاز واحتساء القهوة فقط، فيما تعمل الزوجات طوال النهار في تنظيف المنزل والملابس والأطباق.
ولفت إلي أن غسالة (دورك) تحتاج إلي تسجيل بصمات أصابع الزوجين علي جهاز إحساس خاص يتصل بالحاسوب، وبعد وصله بالغسالة، يقوم برنامج آلي ببدء تشغيلها في حال تم وضع إصبع مختلف في كل مرة، منبها إلي أن هذه الغسالة لا تعمل بأصابع الأطفال الصغيرة.
الزمان








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024