الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 04:09 م - آخر تحديث: 04:08 م (08: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - قدم رئيس الكتلة البرلمانية للمؤتمر الشعبي العام سلطان البركانى  ومعه رؤساء الكتل البرلمانية الاخرى وامين عام مجلس النواب وعدد من اعضاء المجلس التعازى الى سفارتي المملكة العربية السعودية وجمهورية السودان بصنعاء فى وفاة المغفور لهما بإذنه تعالى خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز والنائب الاول للرئيس السوداني جون قرنق .
صنعاء / المؤتمر نت/متابعات -
البرلمانيون اليمنيون يعزون سفارتى السعودية والسودان فى رحيل فهد وقرنق
قدم رئيس الكتلة البرلمانية للمؤتمر الشعبي العام سلطان البركانى ومعه رؤساء الكتل البرلمانية الاخرى وامين عام مجلس النواب وعدد من اعضاء المجلس التعازى الى سفارتي المملكة العربية السعودية وجمهورية السودان بصنعاء فى وفاة المغفور لهما بإذنه تعالى خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز والنائب الاول للرئيس السوداني جون قرنق .
جاء ذلك خلال زيارة للبركانى ومرافقيه الى سفارتى البلدين , نقلوا خلالها تعازي مجلس النواب وهيئة رئاسته وكتله البرلمانية وأمانته العامة إلى قيادتي السفارتين وطاقمهما ومن خلالهم الى البرلمانين السعودي والسوداني وقيادتهما بوفاة المغفور لهما بإذنه تعالى خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز ونائب الرئيس السوداني جون قرنق .
واعرب ممثلو الكتل البرلمانية في عن عميق الحزن لهذا المصاب الجلل الذى لحق بالبلدين الشقيقين, وبالامتين العربية والاسلامية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024