الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 12:18 م - آخر تحديث: 01:15 ص (15: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - أسراب الجراد

المؤتمر نت/تقرير/نزار العبادي -
(الفاو) تحذر من غزو الجراد لليمن وترسل خبيرا لإرتريا
حذرت منظمة الغذاء والزراعة العالمية (الفاو) من إمكانية تعرض اليمن لغزو الجراد المهاجر من سواحل بعض الدول الأفريقية القريبة من اليمن كالسودان وإرتريا.
وقالت المنظمة في تقرير لها اليوم : أن خبيرا من المنظمة سيغادر صنعاء غدا الجمعة الى أرتيريا للإطلاع على الحالة عن كثب وتقدير مدى خطورة حشود الجراد المتجمعة هناك ، مشيرة الى أن مستوى الاستعدادات اليمنية لمكافحة الجراد انخفضت عن مستوياتها التي كانت عليها العام الماضي نظرا لتعرض التجهيزات المخصصة لمكافحة الجراد للنهب خلال أعمال الشغب في مأرب ، من بينها أجهزة مسح وأنظمة اتصالات وعربتين تقدر قيمتها الإجمالية بحوالي 200 ألف دولار.
وأشارت الى أن مركز مكافحة الجراد في اليمن يمتلك 37 بخاخاً وجهاز مبيد حشرات ،إلاّ أنه لا يمتلك العربات الكافية ، إذ أن كل ما لديه الآن هو 12 عربة فقط ، فيما خطة طوارئ مواجهة غزو الجراد تستدعي وجود 50 مركزاً ، إلاّ أن فاعلية ذلك سيبقى محدودا للغاية في ظل النقص القائم بأعداد العربات.
ونوّه التقرير الى أن منظمة (الفاو) سبق أن أشادت بالجهود اليمنية في (الحرب ضد الجراد) ، واستخدام التقنيات الأكثر تطورا في الإحساس عن بعد بأسراب الجراد ضمن نظام إنذار مبكر معمولا لهذا الشأن.
وعزت المنظمة قلقها من غزو الجراد لليمن الى أن هذه الفترة هي التي تبدأ فيها اليرقات المولودة حديثا بالزحف الى مساحات شاسعة مما يجاورها ، وأن امتداد تساقط الأمطار بقوة على دول المنطقة يعطي احتمالات كبيرة لحمل أسراب الجراد الى اليمن من السواحل الأفريقية القريبة جداً من أراضيها، منوهة الى أنه تمت مشاهدة أعداد من الجراد – بعضها بالغة- في حدائق عدداً من المناطق اليمنية الساحلية.
وأشارت الى أن اليمن تعرضت لموجات غزو الجراد في الاعوام 1986 و 1987 و 1993 و 2002 و2004م ، إلاّ أن أخطرها كانت تلك التي حدثت عام 1993م.
وأوضحت أن الجرادة الواحدة التي لايزيد وزنها عن غرامين بوسعها التهام حجم وزنها في اليوم الواحد من أوراق الاشجار وزهور وجذوع وفاكهة وبذور.وأنها إذا ما احتشدت بأسراب حينئذ ستلتهم حقولا زراعية كاملة في غضون بضع ساعات فقط ، وهو الأمر الذي يجعلها على درجة عالية من الخطورة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024